خبر عاجل
السيدة الأولى أسماء الأسد تجري لقاء حوارياً مع طلاب الدراسات العربية في جامعة الدراسات الأجنبية في بكين حول اللغة والعلاقات الإنسانية والثقافية بين الدول ظاهرة تأجير الدراجات النارية ضمن الأحياء السكنية تستهوي المراهقين والشباب… رئيس قسم العمليات بمرور دمشق لـ«غلوبال»: أعداد الدراجات المحجوزة كبير جداً استهداف منطقة جورين بعدة قذائف من قبل الإرهابيين… مصادر أهلية لمراسل«غلوبال» بحماة: شهيد وإصابة طفل وأضرار مادية ظاهرة تسويق الأدوية والمتممات عبر الانترنت مستمرة بلا ضوابط… نقيب صيادلة دمشق لـ«غلوبال»: عملية مخالفة ومحظورة وضارة للصحة عودة الخدمات الهاتفية بشكل تدريجي…مدير اتصالات دير الزور لـ«غلوبال» : بدأنا بإعادة الخدمة للدوائر الحكومية فرص تنموية لمزايا جغرافيةأولى خطوات ”العلاقات الاستراتيجية“ المراقبون البيطريون في حمص يطالبون بعلاوات تناسب مصاعب وظيفتهم… مدير الصحة الحيوانية لـ«غلوبال»: مرسوم الحوافز سيستهدف قريباً جميع الفئات أكثر من 250 حريقاً حراجياً خلال العام… مدير الحراج في وزارة الزراعة لـ«غلوبال»: استخدام تقنيات الإنذار المبكر قلل عدد الحرائق قصي خولي: لا أحب أدائي في “أحلام كبيرة” والأعمال التركية المعربة بلا قيمة صلاح رمضان: “لم يتقدم أحد لشراء حقوق البث التلفزيوني للدوري السوري”
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

أسعار السكر والرز الحر تشعل الجيوب… مدير السورية للتجارة بدرعا لـ«غلوبال»: المؤسسة العامة تنوي استيراد 30 ألف طن من المواد المقننة

خاص درعا – دعاء الرفاعي

من المفترض بحسب بعض المواطنين في محافظة درعا، أن يتم الإعلان عن البدء بدورة توزيع جديدة للمواد المقننة من أرز وسكر منذ أكثر من شهر، أو مع بداية هذا الشهر على أقل تقدير، إلا أن ذلك لم يتم حتى الآن.

وتساءل المواطنون لماذا كل هذا التأخر ونحن ننتظر بفارغ الصبر الإعلان عن دورة توزيع جديدة بمجرد مرور ثلاثة أشهر على مدة توزيع الدفعة السابقة ،حيث سلمت أول دفعة لهذا العام مع بدايته، وهانحن على أعتاب نهاية منتصف العام ولم تصل الرسائل النصية الخاصة بالتوزيع، ومع ذلك لم يتسرب أي خبر من وزارة التجارة الداخلية عن نيتها بفتح دورة توزيع جديدة لهذه المواد.

ولا شك أن غالبية المواطنين من مستحقي الدعم كانوا قد استنفدوا الكميات المستلمة سابقاً من هذه المواد كمخصصات، وبدؤوا بشراء مادتي السكر بالسعر الحر الذي وصل إلى 11 ألف للكيلو الواحد، والأرز الحبة القصيرة إلى 9 آلاف ليرة لسد الحاجة الفعلية منها للاستهلاك، مع الكثير من التقشف القسري  بالاستهلاك الذي فرضته الظروف المعيشية والاقتصادية الصعبة.

المهندس عمر السعدي مدير فرع السورية للتجارة في محافظة درعا كشف في تصريح لـ«غلوبال» بأن هناك نية لاستيراد 30 ألف طن من المواد المقننة، مؤكداً بأن السورية للتجارة في درعا ليس لها صلة بموضوع تأمين واستيراد المواد وإنما يتم ذلك مركزياً في دمشق.

وأشار السعدي إلى أن صالات السورية للتجارة في محافظة درعا تحوي تشكيلة واسعة وكميات كبيرة من المعلبات والمربيات والعدس المجروش، وبعضها يوزع على البطاقة الذكية كالبرغل والبقوليات كالحمص، إضافة إلى توافر تشكيلة واسعة من المنظفات بمختلف أنواعها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *