خبر عاجل
بعد عام من توقفها ورش حكومية وأممية تدخل محطة علوك… مصدر بمياه الحسكة لـ«غلوبال»: سيتم العمل على تأمين كهرباء للمحطة لتشغيلها البصمة غير مطابقة و”أعلى ما بخيلك ركبو” لا وقت لبيع الأوهام! مئة طلب فتح حساب يومياً… مدير مكتبالمصرف العقاري بالقنيطرة لـ«غلوبال»: أربعة صرافات موجودة ونسعى لإحداث صراف في خان أرنبة اللحوم المستوردة لم تطرح بالأسواق… رئيس جمعية اللحامين بدمشق لـ«غلوبال»: ركود واستقرار في الأسعار لانتهاء الموسم السياحي وبدء العام الدراسي عواطف أمريكية لا توقف الإبادة المحترفون.. عمرو ميداني إلى السالمية الكويتي وتويباس القاضي إلى بلاتينسي الأرجنتيني تكريم “سوزان نجم الدين” و”شكران مرتجى” و”صفاء سلطان” بالعضوية الشرفية في نقابة الفنانين السوريين لأول مرة معرض إيبلا وآفس على سور متحف حماة… مدير آثار حماة لـ«غلوبال»: مواصلة الجهود لترميم متحف معرة النعمان وقلعة مصياف إلغاء نصف الرحلات… مدير مركز انطلاق البولمان بدير الزور لـ«غلوبال»: خطأ تقني في أجهزة التتبع منعها من التزود بالمازوت
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

الجمعيّات السكنية تبدد الأحلام باقتناء منزل، وحلّ 8 جمعياّت بحماة

في الوقت الذي بات فيه اقتناء منزل من الأحلام، يعيش بعض المواطنين على أمل من هنا وهناك، وأحد تلك الآمال مبني على الجمعيات السكنية، التي وللأسف في كثير من الأحيان تخيّب الظنون لتقصيرها، حتى بات المواطن يحتاج لعمرين حتى يستلم شقتّه إن حظي بها، أو كانت الجمعية ملتزمة وصادقة.

هذه الحال للجمعيات السكنية المقصّرة، أحيانا يظهر للعموم، ويتم الحديث عنه، علّ الثقة مع المواطن تعود، ففي حماة حلت مديرية التعاون السكني ٨ جمعيات سكنية بسبب التقصير بنشاطها وعدم المباشرة بأي مشروع وعدم الوفاء بالتزاماتها.

وحسب صحيفة البعث، صرح مدير التعاون السكني بحماة أحمد ملحم أنّ أسباب حلّ الجمعيات تعود لمخالفتها أحكام المادة ٣٧ من المرسوم التشريعي ٩٩ لعام ٢٠١١ ، والجمعيات هي جمعية حماة الجديدة المشتركة، جمعية العاملين في الهيئة العامة لتطوير الغاب، جمعية المحاربين القدامى في السلمية، جمعية المنتسبين لنادي محردة الرياضي، جمعية المتحدون، جمعية التعمير، جمعية السورية، جمعية الهلال السكنية بالسلمية.

ربّما تكون هذه الجمعيات غيض من فيض الجمعيات التي تتلاعب بأحلام المواطن المبعثرة، الذي يعيش على أمل اقتناء منزل يأويه، بعد أن دمّرت الحرب أحلامه.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *