خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
حوادث | خبر عاجل | نيوز

الشاب أحمد قدور: قتلوني حياً على الفيسبوك

تناقلت عدة صفحات على موقع التواصل الاجتماعي أمس  خبر مقتل الشاب، في حمص، على يد والده جراء رصاصة طائشة خرجت من مسدس الأب احتفالا بنجاحه في امتحان الشهادة الثانوية.

مديرية صحة حمص نفت الخبر، وبعد جمع المعلومات تبين أن الصورة التي تم تركيبها وتداولها تعود للشاب أحمد قدور، من مواليد عام 2003 من سكان حي صلاح الدين في مدينة حلب.

وقدور، يعمل في صالون حلاقة بحي صلاح الدين ولا علاقة له بما يخص نتائج الامتحانات كونه حاصل على شهادة التعليم الأساسي ولم يكمل تعليمه.

الشاب أحمد قدور قال لتلفزيون الخبر: “قتلوني حيا على الفيسبوك ولا أعلم من قام بهذا العمل، لا عداوات شخصية لي مع أي شخص كان ولا اتوقعها “مزحة ثقيلة” لأن الموضوع حياة وموت لا يقبل المزح بهما”.

هذا الخبر غيض من فيض الأخبار التي تتناقلها صفحات التواصل الاجتماعي يومياً، بهدف حصد اللايكات، دون أن تراعي أن الموضوع حياة أو موت، المهم ثمار الخبر، وهنا يقع دور وعي المتلقين لمثل هكذا أنباء، ومعرفة الصفحات التي تحظى بمصداقية وموثوقية من قبل متابعيها، وليس تصديق كل ماينشر.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *