خبر عاجل
فرق الإطفاء تسيطر على حرائق المحافظة وتبدأ عملية تبريدها…مدير الزراعة لـ«غلوبال»: نتعامل مع بعض البؤر ونراقب مواقع التبريد الأحوال الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة استنفار كامل لمواجهة التداعيات الناجمة عن الحرائق في اللاذقية… عضو المكتب التنفيذي المختص لـ«غلوبال»: وفاة مواطن ووصول 29 إصابة لمشافي المحافظة أول صورة تجمع القديربن دريد لحام وأيمن زيدان من كواليس “ليالي روكسي” “المُهرِّج” ل رشا شربتجي يُعرَض قريباً المازوت يغدر بالبندورة فشل تسعير المحاصيل الاستراتيجية في حماة جعل الفلاح الرابح من عالم النسيان… خبير تنموي لـ«غلوبال»: المشكلة ليست في سعر المازوت بل بمضاعفة التكاليف الفتوة يتعادل مع الأهلي البحريني ويودع مسابقة كأس التحدي الآسيوي الدوري السوري.. الكرامة يتغلب على الجيش وفوز حطين على جبلة والاتحاد يتعادل مع الطليعة تكاليف مرتفعة لتركيب بوابات الانترنت من مزودات المراكز الخاصة… مدير اتصالات السويداء لـ«غلوبال»: لاعلاقة لنا بعملها
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

الكهرباء تكشف عن تطور أساليب السرقات والخسائر بملايين الليرات

كشف معاون المدير العام لمؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء أسامة شعرون، عن تطور في ظاهرة سرقة كابلات الكهرباء ومراكز التحويل عبر انتقالها إلى مراكز المدن بعد أن كانت تحدث في الأرياف والمناطق الحراجية وخارج البلدات.

وقال شعرون: سجلت الأشهر الأخيرة حدوث مثل هذه السرقات في مراكز المدن ومنها دمشق، فقد تم حدوث سرقات في مناطق البرامكة والقصاع ومشروع دمر وغيرها، وهي ظاهرة لم تكن موجودة بدمشق.

وأشار إلى أن هناك ارتفاع بمعدل السرقات على شبكة المنخفض أكثر من 50 بالمئة خلال الأشهر الأخيرة، والعديد من حوادث السرقات التي تمكنت الجهات المعنية من ضبط فاعليها تبين أن معظمهم من أعمار صغيرة ويتم تشغيلهم من أشخاص آخرين، موضحاً أن هذه السرقات تلحق أضراراً كبيرة بالشبكة الكهربائية خاصة شبكة المنخفض، حيث يقوم السارقون ببيع بعض المقاطع النحاسية بآلاف الليرات، في حين تكون قيمة المسروقات وكلفتها على وزارة الكهرباء ملايين الليرات.

وقال شعرون، أن كلفة صيانة مركز التحويل تصل أكثر من 30 مليون ليرة في حين يتم بيع المسروقات النحاسية من هذا المركز بعشرات الآلاف وبالحد الأعلى مئات الآلاف.

وبيّن شعرون أن هناك عملاً ممنهجاً واحترافياً في سرقة أجزاء شبكة المنخفض خاصة خلال ساعات التقنين وهو ما يسهم في خروج مركز التحويل عن الخدمة وبالتالي انقطاع الكهرباء عن المنطقة التي يخدمها المركز، وإضافة إلى كلفة الصيانة والتعويض العالية جداً على وزارة الكهرباء، هناك الكثير من الأجزاء التي يتم سرقتها غير متوفرة بسبب ظروف الحصار والحرب على سورية، وبالتالي يتم التوجه للتعويض بمقاطع الألمنيوم بدلاً من النحاس.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *