خبر عاجل
محطات الرصد تسجل هزات ضعيفة… مدير المركز الوطني لرصد الزلازل لـ«غلوبال»: طبيعية ولاتدعو لأي قلق لجنة لفحص البناء الذي تعرض لعدوان اسرائيلي بمنطقة المزة… مدير الدراسات بدمشق لـ«غلوبال»: البناء سليم فنياً ولا مخاوف انخفاض درجات الحرارة… الأحوال الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة غلاء اللابتوبات الجديدة يجعل الغالبية فريسة المستعمل الرديء… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: بسبب تعقيدات عمليات الاستيراد التي تواجه الأجهزة الإلكترونية  دراسة لإعادة النظر بأجور الأقسام الخاصة بالمشافي العامة… نقيب أطباء سورية لـ«غلوبال»: التسعيرة ستتجه نحو التخفيض أبرز النجوم المشاركين في المسلسل المعرّب “يوم كتابة قدري” “تفوّقٌ” على طريق الهاوية تعزيل الشبكة المطرية استعداداً للشتاء… مدير الصرف الصحي بطرطوس لـ«غلوبال»: تراكم الأوساخ وأوراق الأشجار على المصافي من أكبر التحديات مدرب منتخبنا الوطني: “عانينا من السفر ونركز على مباراة طاجكستان فقط” ملعب الجلاء يحتضن نهائي درع الاتحاد لكرة القدم بين حطين والوحدة
تاريخ اليوم
تكنولوجيا | خبر عاجل | نيوز

انخفاض تدريجي بعدد مشتركي 512 كيلوبت… مصدر في السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: السرعات الأعلى تقدم خدمات أفضل وبفارق الفاتورة قليل

خاص دمشق – زهير المحمد

كشف مصدر خاص في الشركة السورية للاتصالات أن الشركة ما زالت تسعى لتخفيض عدد مشتركي الانترنت بسرعة 512 كيلوبت، علماً أنه منذ سنوات عدة لم يعد بإمكان المشتركين الجدد الحصول على هذه السرعة البطيئة لكونه تم إيقاف منحهما من الشركة.

وأكد المصدر في تصريح خاص لـ«غلوبال» أن عدد مشتركي الإنترنت بسرعة 512 كيلوبت بدأ يشهد انخفاضاً تدريجياً بفضل العروض التشجيعية التي تقدمها الشركة لانتقال المشتركين إلى السرعات الأعلى، منوهاً بأن فرق فاتورة الاشتراك بين سرعة 512 كيلوبت وسرعة 1ميغا لا يتجاوز عدة آلاف من الليرات.

ونصح المصدر مشتركي سرعة 512 الانتقال للسرعات الأعلى، لكونها تقدم خدمات أوسع لجهة حجم الباقات الممنوحة، وعملانية أكثر في استعراض الفيديو وتحميل البرامج وواجهات المواقع، وتناسبها مع تعدد أفراد الأسرة في المنزل الواحد، مجدداً تأكيده في الوقت نفسه أنه لا نية للشركة بإلغاء سرعة 512 مادام هناك ولو مشتركاً واحداً بهذه السرعة.

يشار إلى أن عدد مشتركي الإنترنت بجميع السرعات لدى السورية للاتصالات يصل إلى أكثر من 1.7 مليون مشترك.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *