خبر عاجل
مجلس حكماء…؟! هل نجح أهل الإجرام في تخريب سورية؟ درجات الحرارة أعلى من معدلاتها… الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي على محيط دمشق جائحة “نيوكاسل” في طور الانتهاء… مدير الصحة الحيوانية بوزارة الزراعة لـ«غلوبال»: نسبة الإصابة في سورية لا تتجاوز 10% آمال المربين معقودة على دعم مستلزمات الإنتاج وبدائل المستوردات… مصدر في زراعة حمص لـ«غلوبال»: لم نستلم كيلوغراماً واحداً من الذرة الصفراء غياب الكهرباء يرفع سعر أسطوانة الغاز في “السوداء”… مصدر بمحافظة ريف دمشق لـ«غلوبال»: 70 يوماً مدة انتظار الرسالة وستنخفض خلال اليومين فقدان الجبنة العكاوي من الأسواق… نائب رئيس الجمعية الحرفية بدمشق لـ«غلوبال»: نعمل بخسارة بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج وضعف القوة الشرائية   نتائج مباريات الدوري السوري الممتاز عمر خريبين يخسر جائزة اللاعب الأفضل في الدوري الإماراتي لشهر نوفمبر
تاريخ اليوم
حوادث | سياسة | نيوز

تركيا تستمر بقصف الحسكة بالأسلحة الثقيلة منذ ثلاثة أيام

تستمر القوات التركية بقصف قريتي الطويلة والدشيشة بمحيط بلدة تل تمر شمالي غربي محافظة الحسكة بالأسلحة الثقيلة لليوم الثالث على التوالي.

حيث أفاد مصدر إحدى المواقع في الحسكة بأن الجيش التركي والفصائل التابعة له قصفوا بالمدفعية الثقيلة مواقع ميليشيات “قسد” في قريتي الطويلة والدشيشة لليوم الثالث على التوالي (عصر السبت) وذلك نتيجة قيام “قسد” بقصف قاعدة التركية في قرية العريشة المحتلة.

وأكد المصدر بأن القصف تسبب بأضرار مادية كبيرة بممتلكات السكان المحليين، كما أصيب قبل يومين الطفل يزن محمد العلي بجروح بليغة.

وضمن انتهاكاتها المستمرة أقدم مسلحون من فصائل “الجيش الحر” التابع لتركيا على حرق وسرقة عدد من منازل المهجرين بالمناطق المحتلة بريف الحسكة، مع العثور على جثة شاب مقتول فيها.

وأفادت مصادر محلية في الحسكة بأن عناصر ما يسمى “فرقة الحمزات” التابعة لأنقرة أقدموا على حرق 5 منازل لأهالي قرية القاسمية المهجرين المحتلة بريف بلدة تل تمر الغربي، وذلك بعد سرقة محتوياتها ليرتفع عدد المنازل المحروقة إلى 9 في نفس القرية، والتي يتواجد فيها قاعدة عسكرية تركية كبيرة.

وتشهد المناطق المحتلة بريف الحسكة حالة من الفلتان الأمني وانتشار حالات القتل والخطف وسرقة الممتلكات العامة والخاصة منذ العدوان التركي على المنطقة وذلك منذ أكثر من عام وأربعة أشهر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *