وثق تقرير أممي مقتل وإصابة ما لا يقل عن 158 مدنياً في حوادث ألغام ومخلفات حرب في أنحاء سوريا بين 15 آب و15 تشرين الأول.
وشكل الرجال الغالبية العظمى من الضحايا، ووقعت معظم الانفجارات في الأراضي الزراعية ومناطق الرعي، حيث يرتاده المدنيون لكسب أرزاقهم.
وسجّلت محافظات حمص، وحلب، ودير الزور، ودرعا أعلى حصيلة من الضحايا، وهي مناطق ملوّثة بكثافة بمخلفات الحرب التي خلّفها أكثر من عقد من الصراع، بحسب التقرير.
طريقك الصحيح نحو الحقيقة