خبر عاجل
استمرار لخطوات التمصرف والتحول الإلكتروني… مدير الدفع الإلكتروني في التجاري السوري لـ«غلوبال»: إضافة 21 كازية جديدة إلى منظومة الدفع الإلكتروني غلاء مستلزمات الإنتاج يرفع أسعار العسل… مدير زراعة السويداء لـ«غلوبال»: الإنتاج المتوقع أقل من السنوات الماضية إجراءات لتأمين عودة الأهالي وترميم الأسواق التراثية… مدير كهرباء حمص لـ«غلوبال»: توزيع المحولات الواردة فوراً وتركيب 2‐3 منها أسبوعياً الانتخابات ستكون إلكترونية… عضو غرفة تجارة دمشق لـ«غلوبال»: الأولوية تشكيل الأعضاء المناسبين وتجاوز الأخطاء السابقة حسام جنيد يعلّق على خبر حصوله على هدية من “رجل أعمال” عمل كوميدي يجمع سامية الجزائري ونور علي وأيمن عبد السلام في رمضان 2025 ما التصنيف الجديد لمنتخبنا الوطني الأول؟ ما دور هوكشتاين بتفجير أجهزة البيجر في لبنان؟ “العهد” يحاكي البيئة الشامية برؤية مختلفة يعرض في رمضان 2025 اللاعب إبراهيم هيسار ينضم لنادي زاخو العراقي
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

توقعات بانخفاض سعر البندورة… عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه يدمشق لـ«غلوبال»: ارتفاع ثمن البطاطا سببه قلة الإنتاج وتخزين تجار لكميات كبيرة منه

خاص دمشق – علاء كوسا

شهدت أسواق دمشق ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار الخضراوات، وعلى وجه الخصوص البندورة والبطاطا والخيار، حيث تراوح سعر كيلو البطاطا بين 10-12 آلاف ليرة، فيما ارتفع سعر كيلو الخيار ليصل إلى 10 آلاف بعد أن كان يباع سابقاً بأقل من 5 آلاف ليرة.

عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه في سوق الهال بدمشق أسامة قزيز أرجع في تصريح خاص لـ«غلوبال» ارتفاع أسعار الخضار والفواكه في سوق الهال للكلف العالية التي يدفعها المزارعون أثناء زراعتها وتحميلها وتوضيبها وأجور النقل.

وأوضح قزيز أن الفترة السابقة شهدت انخفاضاً بكميات البندورة في السوق ما أدى لارتفاع سعرها بشكل ملحوظ، مشيراً إلى أنه حالياً هناك زيادة في الكميات وبالتالي سنشهد استقراراً في سعر مادة البندورة.

وعن أسعار البطاطا، بين قزيز أن ارتفاع أسعارها يعود لقلة الإنتاج إضافة لقيام بعض التجار بتخزين كميات كبيرة منها، كما أن مزارعي البطاطا يعانون من نقص في مادة المحروقات وغلاء البذار وكلها عوامل تسبب ارتفاع الاسعار.

وعن سعر الخيار، أشار قزيز إلى أن السبب في غلاء المادة انخفاض الكميات لكونها أصبحت بنهاية الموسم إضافة لزيادة الطلب عليها من أصحاب المطاعم والمحلات.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *