خبر عاجل
ما أرقام خوسيه لانا مع منتخبنا الوطني الأول؟ 213 ألف وافد عبر معبر جديدة يابوس… نقيب الأطباء في سورية لـ«غلوبال»: تقديم كافة الخدمات الطبية للوافدين من لبنان محال للصاغة لا تلتزم بالتسعيرة والليرات مفقودة… رئيس جمعية الصاغة بدمشق لـ«غلوبال»: نتابع أي شكوى وغرامات كبيرة بحق المخالفين 37 ضبطاً خلال يوم واحد… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: تشديد الرقابة مستمر لضمان التزام جميع مطاعم الشاورما والفروج بالنشرة السعرية  نتنياهو… من حُفر “الصرف” إلى “مزابل” التاريخ تأهيل أمكنة مخصصة لشغل الأكشاك… مشرف من مجلس مدينة درعا لـ«غلوبال»: الهدف تحسين حركة التنقل في الشوارع والتخفيف من الضجيج “سَكْرة الموت” يجمع محمد الأحمد و دانا مارديني في رمضان 2025 تسعيرة المحصول مجزية… مدير مكتب القطن لـ«غلوبال»: 30% هامش الربح عقود جديدة لتنفيذ مشاريع للصرف الصحي… مدير الإشراف بدمشق لـ«غلوبال»: خطة لتعبيد عدد من الطرقات العريضة بالمدينة تأهيل مشفى أباظة بتكلفة تتجاوز ملياري ليرة… عضو مكتب تنفيذي بالقنيطرة لـ«غلوبال»: نسبة التنفيذ تجاوزت 60%
تاريخ اليوم
حوادث | خبر عاجل | نيوز

جريمة مروّعة بريف دمشق، خال يقتل ابن أخته طمعاً بفدية مالية!

وقعت جريمة مروعة في ريف دمشق راح ضحيتها شاب يبلغ من العمر 40 عام (محمد موفق البدوي) بعد إطلاق النار عليه من قبل خاله وأحد شركائه، ورمي جثته في بئر بمنطقة جبعدين.

الحادثة وقعت في 28 آب الماضي، عندما استدرج خال الضحية “محمد”، إلى منطقة حوش عرب بريف دمشق، بحجة شراء قطع سيارات، حيث اتفق الجاني مع شريكه المدعو “ع.ا”، على اختطاف الشاب وحجزه في المنطقة لطلب فدية مالية بقيمة 25 مليون ليرة سورية، لكن عندما تم افتضاح أمرهما ومقاومة المغدور لهما، قاموا بإطلاق النار عليه بـ 9 رصاصات ثم تم التخلص من الجثة عبر ميها في بئر بمنطقة جبعدين.

وبعد أيام من اختفائه، دارت الشبهات حول خال الضحية، كونه الشخص الأخير الذي تواصل مع “موفق” يوم الاختفاء وذهبا معاً، لكن تم انكار ذلك من قبل الخال، وبعد أن ضاقت الاحتمالات وزادت الشبهات وبات الخال في حكم المحاصر قام بالهرب والاختباء في إحدى المناطق الريفية، لكن الجهات المختصة وبمساعدة مختار وأهالي قرية عسال الورد تمكنت من القبض عليه، حيث اعترف بفعلته وتم تسليم الجثة إلى ذويها أول أمس الأحد.

يذكر أن الشاب المغدور وحيد لأهله، وطالب أهل الضحية إنزال أشد العقوبات بحق الجناة، و”الإعدام الميداني” للمجرمين.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *