خبر عاجل
أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات بلنكن عائداً إلى المنطقة… اجترار للوعود والأوهام دريد لحام يوجه رسالة إلى أصالة نصري أجواء صيفية معتدلة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة سلسلة من الإجراءات لاستعادة فسيفساء هرقل المسروقة… مدير عام الآثار والمتاحف لـ«غلوبال»: إجراء مراسلة لاستردادها وضمان عدم بيعها استراحات إجبارية على ذوق السائقين… أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: معظمها تفتقر للمواصفات والنظافة والتسعيرة حريق حراجي زراعي كبير امتد لعدة قرى… مدير الزراعة بطرطوس لـ«غلوبال»: الظروف الجوية ساهمت في سرعة الانتشار النتائج تشير لتلوث عيون مياه قرية بقعو في طرطوس بجراثيم برازية… رئيس بلدية بقعو لـ«غلوبال»: توقف الشرب من مياه الينابيع والوضع تحت السيطرة 
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

حسام جنيد: “أول مرة طلعت عالمسرح كانت ريحتي لحمة ولابس شحاطة بلاستيك”

كشف حسام جنيد عن تفاصيل أول صعود له على المسرح، مبيناً أنه كان يعمل في ملحمة وهو بعمر 8 سنوات، وأثناء توصيله لأحد الطلبيات مع صاحب الملحمة في أحد مطاعم دمشق، رفض صاحب المطعم أن يرحل وصاحب الملحمة قبل تناولهما الغداء.

وبين جنيد أن صاحب الملحمة أشاد بصوت جنيد ليطلب منه صاحب المطعم أن يصعد على المسرح، ليبدأ جنيد بغناء “وعدتينا تحت التينة” كاشفاً أنه صعد إلى المسرح بشحاطة بلاستيك ورائحة اللحمة تفوح منه.

وأكد جنيد أن الجمهور بعد انتهائه قاموا بتقبيله ممتنين لأدائه، معلقاً: “جيوبي امتلأت بالنقود من فئة 500 ليرة وبات معي مبلغاً كبيراً، علما حينها كان راتبي الأسبوعي لا يتجاوز 100 ليرة وهذا الكلام كان قبل نحو 25 عاماً”.

وأشار جنيد أن صاحب المطعم قدم له حينها عرضا خيالياً بأن يعطيه 2000 ليرة يومياً مقابل الغناء لنصف ساعة كل يوم.

وأعرب جنيد عن خوفه من الفكرة قائلاً “بدي أمي”، وبين جنيد أنه أخبر والدته ووافقت على الفكرة ومن هنا بدأ مشواره الفني.

وحرص جنيد خلال اللقاء على توجيه تحية كبيرة لصاحب الملحمة التي كان يعمل بها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *