خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

شكران مرتجى رداً على شائعة هجرتها: “بسورية عشت وسأموت”

ردت شكران مرتجى على شائعة هجرتها من سورية التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تداول رواده صورة لشكران من مطار دمشق الدولي مرفقيها بتعليق مدعين أنه على لسان مرتجى “إلى اللقاء العيشة لم تعد تطاق”.

فشاركت مرتجى البوست وعلقت: “سافرت إلى العراق مهرجان بابل يومين صرت مهاجرة والعيشة لا تطاق!”، وتابعت: “بسورية عشت وسأموت”.

وتتواجد مرتجى في العراق لتكريمها ضمن مهرجان بابل الدولي في دورته الثالثة عشر والمقام في محافظة بابل العراقية برعاية رئاسة الوزراء العراقية تحت عنوان: “من بابل نصنع الحياة والفن”.

كما سيتم تكريم إلى جانب مرتجى كلاً من وفاء موصللي وجيني إسبر.

يشار إلى أن مهرجان بابل الدولي انطلقت فعالياته لأول مرة عام 1987، إلا أنه توقف بعد عام 2003 بسبب الحرب الأميركية والتدهور الأمني الذي تلاها.

وسيفتتح فعاليات المهرجان في يومه الأول 28 تشرين الأول الجاري الفنان العراقي حاتم العراقي إلى جانب الفنانة شمس الكويتية والفنان المصري هاني شاكر.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *