خبر عاجل
عودة ميمونة للعلاقات مع الأشقاء الأعلاف تستجر تفل الشوندر وتنهي قصة إبريق الزيت… مدير أعلاف حماة لـ«غلوبال»: شريطة أن تكون صالحة للتخزين عبير نعمة تعلن عن حفل جديد لها في سورية أجواء خريفية وماطرة…الحالة الجوية المتوقعة في الأيام المقبلة الفتوة يفوز على العهد في الجولة الثانية من مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي عدوان اسرائيلي على محيط دير الزور تحذيرات من انتشار مواد غذائية ضارة في الأسواق… نائب رئيس جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: ضرورة رفع شعار سلامة الغذاء الاحتطاب الجائر ما زال ينتهك غاباتنا… رئيس دائرة الحماية بمديرية الحراج لـ«غلوبال»: متابعة دقيقة لحماية الحراج وضبط المخالفين صناع المستقبل..! العثور على جثة لرجل مختف منذ شهر ونصف… مدير الدفاع المدني باللاذقية لـ«غلوبال»: نُقلت للمشفى الوطني وتم التأكد من هويتها
تاريخ اليوم
سياسة | نيوز

مستشار وزير الأوقاف عن تصريحاته التي أدلى بها: عارية عن الصحة

نفى مستشار وزير الأوقاف الدكتور “محمد حسان عوض” تصريحات نسبت إليه خلال لقائه مع برنامج المختار عبر إذاعة المدينة أف أم ليرد عليه موقع سناك سوري الذي نقل التصريحات ليقول بأنه نقل التصريح كأي تصريح ممكن أن يدلي به مسؤول ويهم شريحة كبيرة من الناس.

وقال الدكتور “عوض” في بيان نشره عبر صفحته الشخصية في الفيس بوك، إن بعض الصفحات نشرت تصريحاً محرّفاً عنه، بأنه قال إنّ الشريعة تحرّم التعامل مع الحمض النووي (تحليل DNA)، مضيفاً أن «هذا كلام عار عن الصحة، علماً أني كنت واضحاً خلال حديثي، أن الشرع وضع قواعد وحدوداً، تحفظ الأنساب وتصونها من العبث، فحرم تأجير الأرحام وكل ما يمس الأنساب بسوء وخطر».

وأضاف في البيان: «فلنعلم أن الفقهاء اتفقوا على إمكانية الاستعانة بالبصمة الوراثية، DNA في إثبات النسب عند التنازع فيه وعدم وجود دليل أقوى منه، وذلك عملاً بالعلم واحتراماً لمقاصد الدين، ولنعلم أن التعامل مع القضايا الفقهية العلمية، لا يكون من خلال اجتزاء الكلام الذي يضيع المعنى ويشوه الحكم الفقهي».

في حين كان الدكتور “عوض”، قد قال في تصريحاته الإذاعية: «مافينا نلجأ للـDNA لانو بيتعارض مع نصوص قرآنية، ومعلومك إنو لا اجتهاد في مورد النص، طالما في حياة زوجية فالـDNA مافينا نلجأ إلو،  لأنو في عندي أحكام اللعان بالإسلام، أما بالنسبة للDNA لحياة عادية يعني شخص مجهول النسب تنازع فيه اثنان، طفل مجهول النسب تنازع فيه اثنان، فممكن نلجأ ونعرف ابن من لكن لما يكون في زوجية مافينا نلجأ إلو، حتى هذا كلام باتفاق جميع الأديان».

وأضاف خلال التصريح الإذاعي: «لما بتكون الزوجية قائمة، وجاء الزوج شكك في حمل زوجته، وقال إنه ليس حملي، فما فينا تلجأ للدي إن إي لأن عندي نصوص ولا اجتهاد في مورد النص، لذلك منلجأ للعان، لا يجوز بكل الشرائع السماوية حتى الكنائس شددت في ذلك وقالت إنه لا يجوز اللجوء إلى الدي إن إي إما أن يلجأ لإنكار الولد من خلال الولد من خلال الطرق الشرعية أو يقر به».

وتابع تصريحه الإذاعي: «لما بدو يتبرأ لإنكار الولد بيلجأ للعان، وليس الدي إن إي على الإطلاق، (يسأل المذيع شو يعني دكتور)، اللعان المعروف يقف أمام القاضي ويحلف 5 أيمان أمام القاضي، أربعة يقول فيها اقسم بالله العظيم هذا ماولدي، والخامسة لعنة الله عليّ إن كنت من الكاذبين، بتجي الزوجة بالمقابل هي بتعرف نغسها إن كانت بريئة أو كانت متهمة، وبتحلف 5 أيمان أيضا تقول في أربعة منها اقسم بالله العظيم أنا بريئة وهذا الرجل يكذب، والخامسة إن غضب الله علي إن كان من الصادقين، بهذه الطريقة يفرق القاضي بينهما يلحق القاضي الولد بأمه وينفى النسب عن الزوج، ما منلجأ لل عندي نص قرآني، النص القرآني مقدم على اجتهادات الأرض جميعا».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *