خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
حوادث | خبر عاجل | نيوز

وسط دمشق ومن جديد، أم تترك طفلتها في سيارة الأجرة وتهرب

سامحني أرجوك.. إنهما بحاجة ماء وطعام“، هذه العبارات جميعنا يتذكرها للأب الذي ترك طفلتيه في دمشق بسبب الفقر، و من جديد، هذه القصة تتكرر حيث تركت الأم طفلتها في سيارة الأجرة وهربت.

هذه المأساةٌ التي باتت تتكرّر وبشكلٍ شبه يومي، حيث بدأت القصة عندما أوقفت إحدى السيدات سيارة أجرة، طالبةً من السائق إيصالها إلى وجهتها المزعومة، كل شيءٍ كان طبيعياً كما أوضح (مروان) سائق سيارة الأجرة.

وحسب صحيفة البعث، كالعادة نزلت السيدة، ليصعد مكانها بعد عدة دقائق رجلٌ وزوجته التي وما إن جلست في المقعد الخلفي، حتى صرخت من المفاجأة “شو هاد يلي معك!!”، ليجيبها مروان باستغراب “شو معي؟!”، موضحاً: اعتقدت أن تلك السيدة التي تواجدت معي قبلهما، لربما قد تكون نسيت محفظتها أو تلفونها أو أي شيءٍ آخر من أغراضها الشخصية، أما أن تترك وراءها فلذة كبدها -مكتفيةً بورقةٍ فيها بضعة كلماتٍ تعتذر فيها عن تركها لطفلتها نتيجة اضطرارها لذلك- فهذا ما لم يخطر ببالي، لا بل لا يمكن أن يخطر ببالِ أحد.

يتابع مروان: طلبت من الرجل وزوجته أن يذهبا معي إلى المخفر كشاهدَين، وهذا ما كان ليتمّ تسليم الطفلة إلى الجهات المعنية، مضيفاً أننا وأثناء تواجدنا في المخفر، وبعد جملةٍ من الأسئلة عن تفاصيل ما حدث، استغربت رغبة أحد عناصر الشرطة الاحتفاظ بالطفلة، التي قد تكون أصبحت الآن في إحدى دور الأيتام.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *