خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

يومية المتسول تتراوح بين 30-50 ألف ليرة، ومسؤول يكشف وجود بعضا منهم يقيمون في فنادق المرجة

تزداد ظاهرة التسول انتشارا في سورية بشكل كبير، فهل جميع المتسولين محتاجين؟!

قاضي التحقيق الثاني في دمشق محمد خربوطلي، أكد أن يومية المتسول بشكل عام، تتراوح بين 30-50 ألف ليرة، لاسيما من يمتهن هذه المهنة في الأسواق العامة ومراكز المدن.

ولفت خربوطلي لإذاعة ميلودي، إلى أنه في إحدى الحالات التي وردت عام 2013 بلّغ أحد الأشخاص عن فقدان 40 مليون من منزله الكائن في سوق ساروجة، وعند التحقيق تبين أن هذا الشخص “متسول” ويعمل بائع محارم برفقة أولاده تحت جسر الرئيس.  

ولفت خربوطلي، إلى وجود ازدياد بنسب التسول بشكل كبير، كون المتسول المحترف لا يريد العمل ويستسهل هذه المهنة لكسب المال، ومع ذلك هناك أناس يدفعهم الفقر للتسول وهذه الحالات بدأت بالظهور بعد الأزمة فيما اقتصر التسول قبل الأزمة على المحترفين والممتهنين لها. 

وأشار إلى أنه بعد الحرب أظهرت شبكات تقوم بتشغيل الأشخاص بعملية التسول فيما لم تكن هذه الظاهرة موجودة قبل، لافتا إلى وجود أشخاص يقيمون في فنادق “المرجة”، ويحضرون أطفالهم ويقيمون خدع باستخدام “المكياج” حتى يبدو الطفل مريضاً كي يثير التعاطف ويكسب الأموال عبر التسول.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *