خبر عاجل
الظاهرة أقل في المدينة… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: التخلص من 300 كلب شارد منذ بداية العام لغاية تاريخه انحفاض بسيط على درجات الحرارة…درجات الحرارة المتوقعة الخنافس السوداء تغزو العاصمة وريفها… مدير الشؤون الصحية بدمشق لـ«غلوبال»: بدأت عمليات مكافحتها بمشاركة فنانين سوريين “الشبكة” مسلسل عن تأثير السوشيال ميديا فترات الوصل من 9‐13 ساعة… معاون مدير عام مياه دمشق وريفها لـ«غلوبال»: الواقع المائي جيد أزمة الصناعة الحلبية تزداد تعقيداً بلا حلول… الشهابي لـ«غلوبال»: ضرورة تخفيض أسعار الكهرباء والفيول للاستمرار الإنتاج العثور على جثة الطفل بعد 3 أيام على غرقه في ساقية ري… قائد الدفاع المدني بحمص لـ«غلوبال»: القناة خطرة وجرفت أحد عناصر الإنقاذ تعيين السوري نزار محروس مدرباً لنادي نوروز العراقي اتحاد كرة القدم في انتظار رد رسمي حول مكان مباراة منتخبنا وكوريا الشمالية تحسن ملحوظ بواقع التغذية… مدير كهرباء دير الزور لـ«غلوبال»: استبدال وتكبير استطاعة محولتين في محطتي الميادين والتيم
تاريخ اليوم
نيوز

ارتفاع عدد ساعات التقنين بشكل ملحوظ …والسبب نقص توريدات الغاز

بين الدكتور صفوان القربي عضو مجلس الشعب أن ساعات التقنين وصلت لأكثر من 22 ساعة في بعض المناطق مرجحاً أن تكون المعطيات لدى وزارة الكهرباء صعبة مع خروج 25 بالمئة من توريدات الغاز التي كان يتم الحصول عليها من المناطق الشرقية وخاصة حقول (جبسة) وأن دور وزارة الكهرباء ينحصر في تحقيق أكبر قدر ممكن من العدالة في توزيع الطاقة المتوافرة أو المتاحة بعد تغذية الجهات الخدمية الأساسية وفضل أن ينهي حديثه بمقولة (اتركوا الأمور لله).

وحسب صحيفة «الوطن» التي حصلت على معلومات خاصة بعودة تدفق الغاز (مليون متر مكعب) الذي أوقفته خلال الأيام الماضية (قسد) لكن رجحت المصادر في وزارة الكهرباء أن تذهب هذه الكمية لمصلحة معمل الأسمدة بحمص والذي تصل حاجته يومياً من الغاز لأكثر من مليون متر مكعب.

و حسب الأرقام الأخيرة التي بحوزة «الوطن» فقد انخفضت كميات توليد الطاقة الكهربائية لحدود 1600 ميغا ثم عاودت وارتفعت لحدود 1850 ميغا واط يومياً بفعل تراجع توريدات الغاز يومياً وهي كمية لا تفي إلا بجزء بسيط من إجمالي احتياجات الكهرباء حيث يتم في البداية تأمين المنشآت الحيوية مثل محطات ضخ المياه والأفران وغيرها من مراكز تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين ثم يتم توزيع باقي الكميات المنتجة بين مختلف المناطق.

وكل ذلك يجري وسط حالة تذمر واسعة من ساعات التقنين الطويلة وضبابية واقع ومستقبل ساعات التقنين في الأيام وربما الأشهر المقبلة ودور وزارة الكهرباء، التي تظهر أنها تتجه إلى توزيع أعباء التقنين بين مختلف القطاعات الصناعية والتجارية والمنزلية وغيرها للحفاظ على حالة توازن في معدلات التقنين وتحقيق أكبر قدر من العدالة للطاقة الكهربائية المتاحة عبر التوليد في الظروف الحالية.

المحرر: حسين كفا

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *