خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

الرئيس الأسد يستقبل كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني

استقبل الرئيس بشار الأسد علي أصغر خاجي كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني والوفد المرافق له.

دار الحديث خلال اللقاء حول العلاقات الثنائية بين سورية و إيران، والجهود التي تبذلها المؤسسات من كلا الطرفين لتعزيز التعاون في كافة المجالات، وخصوصاً في القطاع الاقتصادي بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين. وتناول اللقاء أيضاً العملية السياسية وجولات المفاوضات المقبلة على مساري أستانا وجنيف، حيث تمّ التأكيد على أهمية أن تسير هذه المفاوضات دون تدخلاتٍ خارجيةٍ، ووفق استراتيجيةٍ ومنهجيةٍ واضحةٍ كي تحقق نتائج ملموسة.

وأطلع خاجي الرئيس الأسد على آخر تطورات الملف النووي الإيراني وسير عملية المفاوضات، والتي يمكن أن تصل إلى نتائج إيجابيةٍ في حال احترمت الدول الغربية جميع الالتزامات والمتطلبات المتعلقة بهذا الملف.

وتمَّ الحديث حول التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية والأزمة التي افتعلها الغرب بين روسيا الاتحادية وأوكرانيا، والممارسات اللاأخلاقية التي يمارسها لتأجيج هذه الأزمة ومنها نقل المتطرفين من أماكن مختلفة من العالم إلى تلك المنطقة، وفرض العقوبات على الشعب الروسي كما فرضها على الشعبين السوري والإيراني من قبل.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *