خبر عاجل
انخفاض بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة “مهرجان ضيافة” يحتفي ب نزار قباني ويكرّم نجوم سوريين فنانو سورية يعبرون عن سعادتهم بنصر لبنان التصنيف الدولي الأخير.. منتخبنا الوطني يتراجع للمركز الـ95 إضافة ثمنها إلى رسوم المعاملة… مدير نقل السويداء لـ«غلوبال»: تجهيز 15400 لوحة سيارة جديدة مايزيد على 16مليار ليرة تكلفة إعادة تأهيل ملعب المدينة الرياضية بدرعا… الجهة المنفذة لـ«غلوبال» سيكون في الخدمة بغضون أسبوعين أنتم السادة.. والقادة أمريكا تقتل ملايين البشر وتحتفل بـ”العفو عن ديكين” انفجار لغم من مخلفات الإرهاب في حي البغيلية بدير الزور… مدير مشفى الأسد لـ«غلوبال»: استشهاد طفل وإصابة آخر بجروح في الوجه تسجيل خروج 5900 وافد إلى لبنان… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: تأمين احتياجات الوافدين مستمر طالما هم موجودون
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

بالتزامن مع الأعياد والمناسبات ارتفاع أسعار صالونات تزيين السيدات… رئيس جمعية الحلاقين بدمشق لـ«غلوبال»: ارتفاع التكاليف والأمبيرات وإيجار الصالونات هو السبب

خاص دمشق – مايا حرفوش

شهدت صالونات الحلاقة وتجميل السيدات ارتفاعاً كبيراً في أسعارها خلال عيدي الفصح والفطر، وتباينها بين منطقة وأخرى في ظل غياب للرقابة.

وفي جولة لمراسلة «غلوبال» أكد أحد المزينين في صالونات التجميل بدمشق أن أسعار القص تتراوح بين 30 – 70 ألف ليرة بحسب المنطقة، وصبغة الميش تتراوح بين 500 ألف ليرة ومليون ونصف المليون ليرة حسب طول الشعر والمنطقة.

وقالت السيدة منال: ارتفعت الأسعار بشكل جنوني وخيالي؛ فتكلفة قص شعرها 40 ألف ليرة، بينما الصبغة 80 ألف ليرة في حي المزة 86، مؤكدة أن تكاليف هذه المهنة ترتفع بشكل دائم، مضيفة: إنها غير مناسبة بالنسبة للجميع وفوق قدرتها.

بدوره، رئيس جمعية الحلاقين سعيد قطان، أكد لـ«غلوبال» أن الأسعار تحدد بناء على مكان المحل وعدد العمال ومساحة الصالون وخبرة المزين.

وعن تباين الأسعار واختلافها بين المناطق، بين أن الفرق يعود للإيجارات، وارتفاع الضريبة أضعافاً مضاعفة، إضافة إلى تكلفة الأمبيرات والكهرباء التجارية، منوهاً بأن التسعير مسؤولية مديرية التجارة الداخلية، وبموافقة من محافظة دمشق.

وأوضح قطان أنه في دمشق 2% من الحلاقين فقط هم مالكون للصالونات، أما 98% فهم مستأجرون، ونعلم واقع الإيجارات وارتفاع أسعارها وصعوباتها الراهنة على الجميع.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *