خبر عاجل
ميزانها التجاري رابح… مدير عام البريد لـ«غلوبال»: رغم الصعوبات مستمرون بتقديم أفضل الخدمات استمرار مكافحة سوسة النخيل وجادوب الصنوبر… رئيسة دائرة الوقاية بزراعة حمص لـ«غلوبال»: إصابات طفيفة في موسم القمح ومعالجتها بالمبيدات وتطبيق الإرشادات المال العام ليس داشراً والسارقون يعلمون الشيطان الأذى الدوري السوري.. ملعب الباسل على موعد مع ديربي اللاذقية وجبلة يستقبل الجيش “أمنيات” على أعتاب قمّة المنامة شركة سيرياتيل تعيد تفعيل باقات الصحفيين بأسعار قديمة… مصدر إعلامي لـ«غلوبال»: شركة MTN ستقدم باقات خاصة بالصحفيين بأسعار مخفضة بداية نيسان مزارعون يطالبون برفع سعر كيلو التبغ بحسب الرائج بالأسواق… رئيس اتحاد فلاحي طرطوس لـ«غلوبال»: المشاتل بخير 40 ألف ليرة تحبير كيلو الغاز… مصدر في محروقات السويداء لـ«غلوبال»: نعمل على إصدار بطاقات إلكترونية خاصة بالمحبرين عدوان إسرائيلي على مبنى سكني بريف دمشق ”عنزة ولو طارت“!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

بيان هام لأهالي الموقوفين: لا تنجروا لما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي

أصدرت وزارة العدل بيانا بخصوص تجمع أهالي المشمولين بمرسوم العفو رقم (7) وانتظارهم في عدد من الأماكن العامة بدمشق وغيرها من المدن لا سيما حمص وحماه:

وقالت الوزارة في البيان: الوزارة تدرك وتقدر عالياً لهفة الأهالي لملاقاة أبنائهم المشمولين بمرسوم العفو، لكنها تؤكد في ذات الوقت أن هذا التجمع والانتظار من قبل الأهالي لا داع له لاسيما وأن المشمولين بالعفو يتم إطلاق سراحهم مباشرة بشكل فردي ومتتابع بعد إتمام الإجراءات القانونية ولا يتم نقلهم إلى أماكن هذه التجمعات.

وأضافت أن تجمع المئات من المواطنين في عدد من الأماكن العامة في العاصمة دمشق وغيرها من المدن السورية لاسيما في حمص وحماة كما حصل يوم أمس وأول أمس ولساعات طويلة يخلف تعباً وأرقاً ومعاناة لاسيما لدى كبار السن والأمهات.

وأكدت أنه على أهالي المشمولين بمرسوم العفو ألا ينجروا إلى ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي أو المصادر الإعلامية غير الرسمية سواء لجهة تحديد أماكن تجمع وانتظار أو لجهة نشر أسماء وقوائم غير دقيقة، علماً أن إطلاق سراح المشمولين بالعفو يتم من أماكن توقيفهم مباشرة.

وختمت الوزارة في بيانها بالتأكيد على أن جميع السـجناء والموقوفين المشمولين بمرسوم العفو سيتم إطلاق سراحهم تباعاً خلال الأيام القادمة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *