سلاف فواخرجي: مشهد القبلة في “شارع شيكاغو” لم يعجب وائل رمضان وتمنى لو لم يحصل

في الوقت الذي يترقب فيه محبي سلاف فواخرجي كشفها عن أي تفصيل حول سبب انفصالها المفاجئ عن زوجها وائل رمضان قبل أيام، خرجت فواخرجي في برنامج “شو القصة” للحديث عن تفاصيل طلاقهما الأول عام 2004 ، كون هذا اللقاء صور قبل الإعلان عن الانفصال الأخير بينهما.

وصفت فواخرجي خلال اللقاء زوجها السابق بأنه شخص غير خائن، مبينةً أن سبب الانفصال الأول متعلق بعدم القدرة على التفاهم والنقاش فيما بينهما ليتوصل الطرفين إلى هذا القرار بشكل ثنائي، قبل عودتهما لبعض لاحقاً بعد مسلسل “بكرا أحلى”.

وتطرقت فواخرجي إلى دعم رمضان المستمر لها من خلال الخوض في تفاصيل الهجوم الذي تعرضت له بعد إصدار بوستر “شارع شيكاغو”، حيث أعلن رمضان حينها أنه من قام بتصويره، لتؤكد فواخرجي أنه لم يفعل ذلك، بل قال ذلك لحمايتها من كلام الناس على الرغم من عدم رضاه عن الصورة.

وعلقت فواخرجي قائلة: “بينو وبين حالو ماكان مبسوط وبعد ضجة الإعلام يلي صارت قلي ياريت ماكان هالمشهد “.

وحول “شارع شيكاغو”، أكدت أنها غير نادمة فهي ترى أن الجرأة تكمن في الفكر وليس بالتصرف، قائلةً: “هي ظاهرة قديمة وعلينا تجديدها فهي موجودة منذ القدم في الدراما والسينما العربية”.

أما فيما يتعلق بتصريح رمضان المتعلق بمسلسل “عنبر6” الذي اعتبر فيه أن العمل لولا سلاف لا يساوي شيئاً، اعتذرت فواخرجي نيابة عنه لتوضح أن هدفه كان دعمها وإخراجها من الحالة النفسية التي كانت تمر بها، كما أكدت أنه كان من أشد المعجبين بالعمل وجاء كلامه بقصد دعمها وليس الإساءة للقائمين على العمل.

وفجرت فواخرجي خلال الحلقة مفاجأة مدوية حول وفاة والدها التي كانت بسبب الممرضة التي استعانت بها لرعايته، قائلةً: “وصف الطبيب دواء “ترامادول” لوالدي كي يأخذه عند الوجع الشديد وللضرورة القصوى، في غضون 5 و6 أيام أعطته الممرضة جرعة زائدة من الترامادول سببت بنهاية حياته، ولم ندري أنه تلقى جرعة زائدة إلا بعد وفاته”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة