خبر عاجل
رسمياً: منتخبنا الوطني يبلغ نهائيات كأس آسيا للشباب حرب وجودية بين محورين!؟ الرئيس الأسد يوجه رسالة للمقاومة الوطنية اللبنانية عقيدةٌ وجهاد… استشهاده نور ونار الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة… انخفاض طفيف بدرجات الحرارة الحكومة السورية تعلن الحداد الرسمي لمدة ثلاثة أيام هل تم حلّ الخلاف بين رشا شربتجي وعبد المنعم عمايري؟ إيقاف النشاط الرياضي في سورية إلى أجل غير مسمى في دمشق.. الزمالك المصري يفوز بكأس السوبر لكرة السلة إطلاق منصات… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: جميع الخدمات المقدمة ستصبح إلكترونية قريباً
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

نسرين طافش تخوض للمرة الأولى بتفاصيل طلاقها

خاضت نسرين طافش لأول مرة في تفاصيل طلاقها من زوجها المصري شريف شرقاوي خلال حلولها ضيفة على “بودكاست مع نايلة”، معتبرةً أنهما مثل أي شخصين تزوجا وانفصلا لعدم وجود تفاهم.

وأكدت طافش أن تجربة الطلاق صعبة جداً لسا كما يراها البعض، قائلةً: “لا يوجد طلاق سهل.. ومن يقول أن الطلاق سهل كاذب بكل تأكيد، أو أنه يتسلى، والحياة عبارة عن تجارب حتى نتعلم ونبدأ من جديد، ورب العالمين لم يحدد عدد مرات الزواج والطلاق للمرأة، ولا يوجد قانون حول ذلك”.

وتابعت حديثها بالقول: “العلاقات تجارب في النهاية، وجميعنا في بداية أي علاقة يبني آمال وأحلام وتوقعات جميلة، وبعدها قد يحصل تفاهم أو لا يحصل”.

وعن طريقتها بتخطي أزمة طلاقها، أشارت إلى أنها مؤمنة بأن الحياة تجارب، وتحاول ألا تعطي الأمور أكبر من حجمها الطبيعي، وعلقت قائلة: “في مراحل لحتى الإنسان يدخل بمرحلة التشافي، وما لازم الإنسان يكبت مشاعره، ويوجد خطأ تقع به معظم النساء بعد الطلاق، من خلال محاولتهن إظهار حياتهن الطبيعية بعد الانفصال”.

كما كشفت أن الطلاق تسبب بابتعادها لفترة وجيزة عن تفاعلها مع متابعيها عبر حساباتها على السوشيال ميديا كونها تحاول الابتعاد بعد كل أزمة أو محنة تمر بها، لاستعادة طاقتها، وقالت: “بعد الطلاق قعدت فترة منيحة بعيدة عن السوشال ميديا، وبأي لحظة بحس مشاعري منخفضة، بعزل حالي عن طاقة الآخرين، لحتى شوف نسرين شو بدها، وأغلب النساء بالعالم العربي بخافوا يواجهوا مشاعرهم السلبية”.

وبعد تجربتَي زواج، بينت طافش أنها تعيش حالياً سلاماً نفسياً وداخلياً، مؤكدةً عدم وجود علاقة عاطفية في حياتها في الوقت الحالي بالقول: “حالياً حابة نسرين، ومتفرغة لحتى حب حالي أكتر”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *