خبر عاجل
أزمة النقل تعود من جديد لخطوط بدمشق… مواطنون لـ«غلوبال»: ضرورة تشديد الرقابة لمنع استغلال السائقين ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة معاناة وخلل بنسب التكلفة إلى الربح… رئيس جمعية صناعة الخبز بحماة لـ«غلوبال»: نقل طن الدقيق للأفران الخاصة بـ30 ألفاً وقطع الغيار باهظة الثمن دير الزور تستعد لتوزيع مازوت التدفئة…عضو مكتب تنفيذي لـ«غلوبال»: 7.2 ملايين ليتر حاجة المحافظة من المازوت عباس النوري: “سأصلي في القدس يوماً ما” زيت الزيتون بين مطرقة التصدير وسندان الاحتكار… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: ضرورة مكافحة غش المادة والتوازن بين السوقين المحلية والخارجية تأخرتم كثيراً… نحن بانتظاركم! 182 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: استقبال 45 عائلة بمركز الحرجلة ضبط النفس انتهى… والصواريخ وصلت مبتغاها تخديم مدارس وتجمعات القنيطرة بالمياه مجاناً… رئيس تجمع سبينة لـ«غلوبال»: آبار جديدة بالخدمة مع منظومة طاقة شمسية
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

91 ألف طن تقديرات إنتاج الزيتون… رئيسة مكتب الأشجار المثمرة بحماة لـ«غلوبال»: افتتاح المعاصر في الـ10 من الشهر الجاري وتسعيرة العصر 600 ليرة

خاص حماة- سومر زرقا

تتجاوز المساحة المزروعة بأشجار الزيتون في حماة الـ70 ألف هكتار، وعدد الأشجار نحو 12 مليوناً، منها 11 مليون شجرة مثمرة تقريباً.

ومن أهم ميزان أصناف الزيتون في حماة أنها تناسب الظروف المناخية، ومن أهمها وأكثرها شيوعاً القيسي والصوراني، كما توجد أصناف أخرى إلى جانبها مثل الخضيري والدعيبلي والصفراوي، وتعتبر زراعة جيدة وتؤمن دخلاً جيداً للفلاح سواء عبر بيع الزيتون ثماراً، أو عبر تصنيع الزيوت منها والذي تكتنفه مجموعة من التفاصيل والاستعدادات.

وتحدثت المهندسة سوسن القيسي، رئيسة دائرة الأشجار المثمرة بمديرية زراعة حماة لـ«غلوبال» عن التفاصيل والإجراءات التي تشرف عليها الدائرة، حيث تم تحديد موعد قطاف الزيتون في العاشر من الشهر الجاري، وموعد افتتاح المعاصر قبل أسبوع من موعد القطاف بهدف إجراء الصيانات وتجربة خطوط الإنتاج وسبر احتياجاتها.

ونوهت المهندسة القيسي بضرورة التزام المزارعين بالمواصفات المحددة من الوزارة ومكتب الزيتون بدقة لتحديد نضج الثمار، وعدم القطاف قبل الموعد مهما كان السبب للحصول على زيت بمواصفات وجودة عالية وبكميات مناسبة.

إضافة إلى الالتزام بإجراء عمليات القطاف بعناية للمحافظة على سلامة الثمار والأشجار على حدّ سواء، وتجنب خلط الثمار بالأوراق، ونقل المحصول إلى المعصرة بشكل فوري لتجنب حدوث أي تعفن أو اختلال بالمواصفات والطعم.

وعن واقع المعاصر، أوضحت رئيسة الدائرة أنه توجد 64 معصرة، فضلاً عن وجود عدد من المعاصر في مرحلة الترخيص.

وفيما يتعلق بالإنتاج، فيقدر بـ91 ألف طن من ثمار الزيتون، مع توقعات بتصنيع وعصر حوالي 80 بالمئة من محصول المحافظة.

وحول حالة المحصول، بينت المهندسة القيسي أنها جيدة، ولاسيما مع تراجع الإصابات بحشرة ذبابة الزيتون نتيجة الظروف الجوية، وموجات الحر التي أدّت إلى الحدّ من انتشارها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *