خبر عاجل
تسيير 9 باصات لنقل الطلبة الدارسين في حلب… عضو المكتب التنفيذي بمحافظة السويداء لـ«غلوبال»: نقل 520 طالباً جاهزون لاستقبال طلاب السكن الجامعي القادمين من حلب… مدير المدينة الجامعية باللاذقية لـ«غلوبال»: اتخذنا كافة التدابير لاستقبال جميع الواصلين تسيير باصات لنقل الطلبة القادمين من حلب… نائب محافظ درعا لـ«غلوبال»: 6 حافلات ستقل 300 طالب اللاذقية تستكمل إجراءات نقل سرافيس جبلة إلى الكراج الشعبي… عضو المكتب التنفيذي المختص لـ«غلوبال»: إحداث خط “دائري” ودعمه بباصات شكاوى من غياب عدالة توزيع المياه بحي المهاجرين… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: سنتابعها ونجد حلاً لها  حفر وتجهيز وتأهيل 31 بئراً… مصدر بمياه دمشق وريفها لـ«غلوبال»: تنفيذ مشاريع شمسية وخطوط معفية من التقنين لتحسين واقع الضخ بالريف نتائج مباريات الدوري السوري الممتاز حريق يلتهم 4 سيارات سياحية بحي حلب الجديدة إثر الاعتداءات الإرهابية… مصدر بفوج الإطفاء لـ«غلوبال»: تم إخماده واقتصرت الأضرار على الماديات انخفاض بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة “مهرجان ضيافة” يحتفي ب نزار قباني ويكرّم نجوم سوريين
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

شكاوى من غياب عدالة توزيع المياه بحي المهاجرين… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: سنتابعها ونجد حلاً لها 


خاص دمشق – علاء كوسا
 

وردت شكاوى إلى منصة تلغرام «غلوبال شكاوى المواطن» من قاطنين بحي المهاجرين- جادة أولى يشكون فيها من عدم وجود عدالة في توزيع المياه، ففترة ضخ المياه بالجادة الأولى تكون قليلة جداً ولا تتجاوز الـ3 ساعات وهي غير كافية لملء خزانات المياه، بينما تنعم الجادات الأخرى بساعات ضخ طويلة.

بدوره، أوضح مصدر خاص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال» أنه سيتم إجراء الكشف والتحقق من الشكاوى الواردة من القاطنين في الجادة الأولى بمنطقة المهاجرين، لافتاً إلى أن وضع المياه جيد في تلك الأحياء ولا يوجد فيها نقص.
 
ولفت إلى أنه قد يكون هناك ضعف في ضخ المياه بالجادة الأولى نتيجة انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، الأمر الذي يؤثر بشكل سلبي على وصولها إلى القاطنين بالشكل الأمثل، مؤكداً أنه سيتم التواصل مع مؤسسة المياه لإيجاد حل للمشكلة.
 
واعتبر المصدر أن واقع ضخ المياه في مدينة دمشق بشكل عام كان مقبولاً طوال فترة الصيف مع وجود بعض العجز بمناطق متفرقة من العاصمة ولاسيما في المناطق المرتفعة.

 
طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *