خبر عاجل
صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات إجراءات جديدة لحل مشكلة الازدحام… عضو مكتب تنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: رسم بداية ونهاية للخطوط ووضع مستشعرات ونقاط مراقبة  العثور على جثة شخص مجهولة الهوية بالحسكة… الطبيب الشرعي لـ«غلوبال»:الشخص تعرض للقتل برصاصة الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

رئيس لجنة سوق البزورية: هناك لعبة من كبار التجار، و ليس من المعقول أن تختفي المواد من الأسواق خلال أسبوع واحد!

قال رئيس لجنة سوق البزورية في دمشق محمد نذير السيد حسن، إن السوق يشهد حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار نتيجة اختفاء العديد من المواد التموينية التي تمس حياة المستهلك مما أدى إلى ارتفاع أسعارها ارتفاعاً قياسياً إن وجدت لدى أحد الباعة سواء باعة المفرق أو نصف الجملة.

وأوضح حسن، أن حالة من الانكماش تسيطر على السوق وأن بعض المحال تفتقد أكثر من 50 بالمئة لموادها.

وبين أن ارتفاع الأسعار قد طال مواد لا علاقة لها بالاستيراد من أوكرانيا، فالرز المتوافر في الأسواق السورية على اختلاف أنواعه مصدره من الهند ودول شرق آسيا فلماذا يرتفع؟ أضف إلى ذلك أن المستوردين الأساسيين لهذه المادة وغيرها من المواد لا يستوردون بالقطعة بل قد يستورد التاجر عدة بواخر أو عشرات «الكنتنرات» من المادة فأين اختفت هذه المواد؟ و كيف وصل سعر كيلوغرام البرغل إلى 4 آلاف ليرة وكيف أصبح كيلوغرام النيدو بسعر 26 ألفاً؟

وبين حسن في تصريحات صحفية، أن هناك لعبة من كبار المستوردين من التجار فليس من المعقول أن تختفي المواد من الأسواق خلال أسبوع واحد ويتم تلبيس القصة للحرب على أوكرانيا، مبيناً أن تاجر نصف الجملة هو فقط حلقة بين تاجر الجملة وبائع المفرق ولا يزيد على أي بضاعة أكثر من نسبته في الربح، مؤكداً أن من يخسر في هذه الحالة هو المستهلك الذي يتم تحميله فروقات الأسعار أو تبعات اختفاء المواد.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *