خبر عاجل
411 عائلة بمركز الإقامة بحرجلة… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: 248 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس انخفاض سعر البطاطا والبندورة خسارة للمزارعين… عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه بدمشق لـ«غلوبال»: ثمن معظم أصناف الخضر دون الـ5 آلاف ليرة عدسة “غلوبال”ترصد فوز الكرامة على الشعلة عدوان إسرائيلي جوي على معبر جوسية… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: تسبب بأضرار مادية والأنباء الأولية تشير إلى عدم وقوع خسائر بشرية تدخل إيجابي للتخفيف من الازدحام… مدير النقل الداخلي بطرطوس لـ«غلوبال»: نحتاج لخمسين باصاً لتغطية كافة أحياء المدينة الدوري السوري.. تشرين يتغلب على الجيش السوري عمر خربين يتسلم جائزة الأفضل في شهر أكتوبر بالدوري الإماراتي صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

لمى الرهونجي: “MBC” استهترت بجهدي ووقتي

هاجمت لمى الرهونجي فريق عمل برنامج “افطارنا غير” الذي عرض على شاشة “MBC” في الموسم الرمضاني الفائت، منوهةً على أنهم استهتروا بوقتها وجهدها دون تقاضيها أي مقابل مادي.

وذكرت الرهونجي تفاصيل ما حدث معها، حيث أكدت أنها صورت في دمشق تقرير يوثق طقوس الشهر المبارك لصالح برنامج طبخ يعرض على “MBC” على مدار 10 ساعات متواصلة ضمن ظروف صعبة، لتكتشف في وقت لاحق بأن التقرير ذاته قد تم تصويره مع شخصية ثانية، وتم اختيار الأنسب من بينهم للعرض دون أن يبلغوها بذلك.

وأكدت لمى أن ما دفعها للحديث عن الأمر، إيصال صوتها للمسؤولين بالقناة تفادياً من تكرار ما حدث معها، مطالبة “MBC” بمحاسبة المسؤول عن عدم عرض تقريرها.

وأعربت الرهونجي عن غضبها من الاستهتار الذي تعرضت له، وبالأخص أنها ليست بحاجة لفرصة الظهور بل غدارة القناة هم من تواصلوا معها على حد تعبيرها، منوهةً أن الغيرة ربما كانت السبب بعدم اختيارها للظهور عبر هذا البرنامج.

كما وطالبت الرهونجي متابعيها الذين تجاوز عددهم المليون أن يساعدوها بإيصال صوتها للمعنيين.

يذكر أن المهندسة لارا القادري كانت الوجه السوري الذي اختارته مجموعة “MBC” للظهور في واحدة من حلقات برنامج “إفطارنا غير”، حيث يقدم البرنامج في كل حلقة أطباق مميزة يشتهر فيها كل بلد.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *