خبر عاجل
أرقام فلكية لأجور قطاف وتخزين التفاح… رئيس اتحاد فلاحي السويداء لـ«غلوبال»: تأخر صدور التسعيرة انعكس سلباً على واقع المحصول كندا حنا في عمل جديد بعنوان “عن الحُبّ والموت” من إخراج سيف الدين سبيعي تدهور سرفيس على طريق دير الزور الميادين… مدير مشفى الأسد لـ«غلوبال»: وفاة شخص وإصابة 9 آخرين بينهم أطفال ونساء وفاة لاعب منتخب سورية لكرة السلة غيث الشامي درجات حرارة ادنى من المعدل… الحالة الجوية المتوقعة هل باتت الحلاقة من الكماليات ودخلت في بازار “الفشخرة”… رئيس جمعية المزينين بدمشق لـ«غلوبال»: التسعيرة الجديدة عادلة تركة ثقيلة وحياة المواطن على المحك! الركود يهزم الأسواق وانخفاض في كميات الإنتاج… الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان لـ«غلوبال»: العزوف عن الشراء ساهم في ثبات الأسعار محمد خير الجراح: “الأعمال التركية المُعرّبة حلوة بس مافيها روح” ماس كهربائي يودي بحياة أم وابنتها بقرية كفرفو بطرطوس… رئيس بلدية الصفصافة لـ«غلوبال»: حين وصول الإطفائية كانتا في حالة اختناق
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

أسعار جديدة للمقاهي والمنتزهات… نائب رئيس جمعية حماية المستهلك لـ«غلوبال»: لم يتم الرجوع إلى مديرية الأسعار ولم تنصف الناس 

خاص دمشق – بشرى كوسا

أصدرت لجنة تحديد الأسعار في محافظة دمشق، الأربعاء، عدة قرارات حددت بموجبها أسعار بدل خدمات كل من الحلاقة الرجالية والنسائية، وتصوير الاوراق والمستندات، وغسيل السيارات.

كما تضمن القرارات تحديد أسعار بدل خدمات المقاهي والمنتزهات،ووفقاً للقرار، حدد اللجنة سعر كأس الشاي الكبير حسب المستوى، فالمستوى الأول بسعر 7500ليرة، والثاني 6500 ليرة، والثالث 5500 ليرة.

كما حددت سعر فنجان القهوة أيضاً، حسب المستوى، فالمستوى الأول بسعر 7500ليرة، والثاني 6500ليرة، والثالث 5500 ليرة، وبالمثل تم تسعير كأس الزهورات الكبير، وكأس الكابتشينو والميلو.

كذلك وضعت اللجنة تسعيرة أركيلة المعسل والتنباك حسب المستوى، فالمستوى الأول بسعر 16 ألف ليرة، والثاني 15ألف ليرة، والثالث 14 ألف ليرة.

وتعقيباً على هذه الأسعار، أكد نائب رئيس جمعية حماية المستهلك ماهر الأزعط أن الوحدات الإدارية التي تضع التسعيرة، لا تأخذ بالحسبان الظرف الاقتصادي الصعب لغالبية المستهلكين، وبالتالي فهي لا تقف في صفهم ولا تنصفهم.

وتساءل الأزعط في تصريح لـ«غلوبال» هل هذه الوحدات الادارية تعمل لصالح نفسها فقط؟!.

وأشار الأزعط إلى أن هذه التسعيرة التي تم ذكرها في مقدمة التقرير، صدرت دون الرجوع إلى دائرة الأسعار في مديرية حماية المستهلك أو إلى جمعية حماية المستهلك، ومثل هذه التصرفات تسبب إحباطاً لأعضاء جمعية حماية المستهلك، الذين يبذلون جهداً كبيراً في سبيل كلمة طيبة من الناس.

وختم الأزعط بالتساؤل كيف يتم إصدار مثل هذه الأسعار التي تعتبر أغلى مقارنة بتلك التي تصدرها محافظة الريف مع العلم أن الأخيرة تراعي أيضاً إضافة كلفة الأمبيرات إلى فاتورتها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *