خبر عاجل
انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة تساقط ألواح الطاقة الشمسية يثير الهواجس… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: هناك صعوبة للتحقق من مدى أمان الألواح التي ركبت قبل صدور الاشتراطات عدوان إسرائيلي على مدينة القصير العلة بالتمويل!  زيادة إنتاج العسل بنحو 20% مقارنة بالموسم السابق… مدير المركز السوري للتنمية المستدامة والتمكين المجتمعي لـ«غلوبال»: التصدير يواجه صعوبات ودعم المربين مطلب حق  تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا يتعرض للهزيمة من أمام نظيره اللبناني جيني أسبر : ياسر العظمة هو السبب في دخولي الفن ولم أحصل على فرصتي الحقيقية بعد رشا بلال تكشف عن صور جديدة من كواليس “العميل” لجنة الانضباط والأخلاق تصدر عقوباتها عن مباريات الجولة الرابعة في الدوري السوري التزام بإجراءات تحقيق الاستجابة إبان المنخفض… معنيو الدوائر الخدمية بحمص لـ«غلوبال»: عدم تسجيل أي إصابات بشرية أو حوادث سقوط أشجار
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

أسعار جديدة للمقاهي والمنتزهات… نائب رئيس جمعية حماية المستهلك لـ«غلوبال»: لم يتم الرجوع إلى مديرية الأسعار ولم تنصف الناس 

خاص دمشق – بشرى كوسا

أصدرت لجنة تحديد الأسعار في محافظة دمشق، الأربعاء، عدة قرارات حددت بموجبها أسعار بدل خدمات كل من الحلاقة الرجالية والنسائية، وتصوير الاوراق والمستندات، وغسيل السيارات.

كما تضمن القرارات تحديد أسعار بدل خدمات المقاهي والمنتزهات،ووفقاً للقرار، حدد اللجنة سعر كأس الشاي الكبير حسب المستوى، فالمستوى الأول بسعر 7500ليرة، والثاني 6500 ليرة، والثالث 5500 ليرة.

كما حددت سعر فنجان القهوة أيضاً، حسب المستوى، فالمستوى الأول بسعر 7500ليرة، والثاني 6500ليرة، والثالث 5500 ليرة، وبالمثل تم تسعير كأس الزهورات الكبير، وكأس الكابتشينو والميلو.

كذلك وضعت اللجنة تسعيرة أركيلة المعسل والتنباك حسب المستوى، فالمستوى الأول بسعر 16 ألف ليرة، والثاني 15ألف ليرة، والثالث 14 ألف ليرة.

وتعقيباً على هذه الأسعار، أكد نائب رئيس جمعية حماية المستهلك ماهر الأزعط أن الوحدات الإدارية التي تضع التسعيرة، لا تأخذ بالحسبان الظرف الاقتصادي الصعب لغالبية المستهلكين، وبالتالي فهي لا تقف في صفهم ولا تنصفهم.

وتساءل الأزعط في تصريح لـ«غلوبال» هل هذه الوحدات الادارية تعمل لصالح نفسها فقط؟!.

وأشار الأزعط إلى أن هذه التسعيرة التي تم ذكرها في مقدمة التقرير، صدرت دون الرجوع إلى دائرة الأسعار في مديرية حماية المستهلك أو إلى جمعية حماية المستهلك، ومثل هذه التصرفات تسبب إحباطاً لأعضاء جمعية حماية المستهلك، الذين يبذلون جهداً كبيراً في سبيل كلمة طيبة من الناس.

وختم الأزعط بالتساؤل كيف يتم إصدار مثل هذه الأسعار التي تعتبر أغلى مقارنة بتلك التي تصدرها محافظة الريف مع العلم أن الأخيرة تراعي أيضاً إضافة كلفة الأمبيرات إلى فاتورتها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *