خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

إعلامية سورية: جلّ الشّعب السّوري همّه تأمين لقمة العيش الثّقيلة، بينما فئة أخرى تسرح وتمرح كما يحلو لها ولأبنائها

بات الارتفاع في أجور الفنادق في الساحل السوري، أشبه بضرب من الخيال.

هذا الموضوع، أثارته الإعلامية في قناة سما هناء الصالح، حيث كتبت على صفحتها على الفيسبوك، “إن صديقتها العاملة الإدارية في أحد فنادق الساحل السوري، أخبرتها أن سعر حجز الغرفة ليلة واحدة 350 ألف ليرة سورية، الغرفة المزدوجة 750 ألف ليرة لليلة الواحدة، من دون الطعام والشراب وباقي الخدمات، مضيفة،” الغريب بالأمر أنّ الحجوزات كاملة لآخر الصّيف، والزّبائن سوريون” .

و تساءلت الصالح: “ماهذه المفارقة البشعة، في جزء من هذا البلد جلّ الشّعب السّوري همّه تأمين الخبز ولقمة العيش الثّقيلة، وفئة أخرى تسرح وتمرح كما يحلو لها ولأبنائها، شمس وبحر ورفاهية مطلقة ومعاناة من حدّة الشمس التي تحتاج كريمات خاصة لزوم البرونزاج”.

وختمت الصالح بالقول: “من أينَ لكم هذا؟، في الوقت الّذي تعاني منه سورية وشعبها ضائقة اقتصادية لم تشهدها من قبل”؟.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *