خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

إعلامية سورية و طفلتها الرضيعة تعلقان بالمصعد: طلعنا مو حرزانين لا والله

كتبت الإعلامية نعمى علي، منشورا على صفحتها بالفيسبوك، بعد الحادثة التي تعرضت لها مع طفلتها.

وقالت علي: “أولا شكرا لزميلتي السيدة اسيمة حسن على مساعدتي وانقاذي وطفلتي الصغيرة من مأزق الاسنسير المعلق بعد عدم استجابة طوارئ الكهرباء لكل الاتصالات بهم”.

وأضافت: “كانت العبارة التي كسرت وجداني”مو حرزانة نجيب الكهربا نص دقيقة طلعوهم بشكل يدوي”، هذه العبارة كسرت وجداني وانتمائي وكثير من الأشياء معها وانا انظر إلى عيني طفلتي الخائفة من المكان المظلم الديق واسمع الأصوات من الخارج وهم يفاوضون عامل الطوارئ والموظف الأعلى منه على الهاتف وتتناذر الى اذني عبارات تذبحني مثل” فيه طفلة رضيعة، يا اخي شو يعني مو حرزانة تجيب الكهربا نص دقيقة بس ليفتح الباب” فاذبح واذبح واذبح وتنهال الدموع من قلبي حرقة على قيمتي وقيمة اولادي في بلد لم ابخل في حبه يوما”.

“مو حرزانة!!!!! طلعنا مو حرزانين لا والله… لو اعتبرتونا حفلة علي الديك على الكورنيش البحري، لو اعتبرتونا مباراة كرة قدم، لو اعتبرتونتا تبيض وجه مع شي مسؤول، أو لو رقيتونا واعتبرتونا شي قاعدة للحلفاء..كنا حرزانين… تناقص الأكسجين”.

“وبدأت انهار وسط هذا الجو من الانتظار وتشوشت أفكاري إلى أن خطرت ببالي مديرة المركز الاذاعي والتلفزيوني اسيمة حسن لأتصل بها بشحطة التغطية المتبقية في الموبايل وتقوم باستجابة سريعة والاتصال بمدير الكهرباء الذي أيضا قام باستجابة سريعة وتم إنقاذ الموقف بعد مرور ١٧ دقيقة ليس فيها نقص اكسجين أكثر مما فيها نقص انتماء وحب واندفاع.

العتب على قدر المحبة.. خلصت المحبة ورُفع العتب”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *