خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

إعلان لأحد شركات التكسي بدمشق يثير غضب الشارع

نشرت شركة تكسي“يلا غو” الخاصة في دمشق إعلاناً أثار استياء المواطنين واحدث ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي .

و قال الإعلان: “لأنو حريمة آسف عم امزح بس لا جد على عيني”.

ورداً على ذلك نشر عدة متابعين صورة للإعلان مرفقة بعبارات تؤكد رفض هذه الطريقة الدعائية التي تحمل تنميطاً مسيئاً للنساء وتقليلاً منهم باقتباس عبارات من مسلسل “باب الحارة” الذي سبق وتعرّض لانتقادات بسبب ترويجه للصورة النمطية المعادية للنساء.

وحسب موقع” سناك سوري”، أحد المتابعين كتب تعليقاً على الإعلان عبر صفحة الشركة على فايسبوك قائلاً «للأسف يا مثقفين كتير كنت مبسوط انو صار في تطبيق بيشابه بالدول التانية بس للأسف على هيك إعلان من شركة متلكم وحأحذف التطبيق».

لترد صفحة الشركة على التعليق بالقول أن المعلّق قال بأنه كان يمزح واستخدم تعبيراً دارجاً في المسلسلات والانترنت وحديث العامة وأن هناك الكثير من النساء ضحكوا واستمتعوا من التعليق وأن شركة “يلا غو” كفكرة هي نسوية ووجدت بالبداية لتسهيل حياة الأمهات والأخوات والطالبات وأن قسم كبير من العاملين والمساهمين في الشركة هم من النساء.

و قالت الشركة أنها ستعيد النظر في الأمر بعد أن رأى البعض أن التعليق الوارد في الإعلان غير مناسب.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *