خبر عاجل
سائقو سرافيس يرفعون تعرفة الركوب بذريعة عدم حصولهم على المازوت… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: جاهزون لمتابعة أي شكوى زيادة عدد منافذ البيع مرهون بتوفر أجهزة قارئ البطاقة الإلكترونية… مدير المخابز باللاذقية لـ«غلوبال»: تأهيل وتحديث عدد من خطوط الانتاج استنفار وجهوزية… عضو المكتب التنفيذي بدمشق لـ«غلوبال»: مراكز الإقامة جاهزة لاستقبال الوافدين من لبنان 564 عائلة سورية وصلت من لبنان إلى الرقة… مدير الشؤون الاجتماعية لـ«غلوبال»: تقديم مساعدات غذائية وعينية للوافدين 106 آلاف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: استنفار على مدار الساعة لتأمين جميع احتياجاتهم إعفاء المواطنين السوريين العائدين من لبنان من تصريف 100 دولار على الحدود رسمياً: منتخبنا الوطني يبلغ نهائيات كأس آسيا للشباب حرب وجودية بين محورين!؟ الرئيس الأسد يوجه رسالة للمقاومة الوطنية اللبنانية عقيدةٌ وجهاد… استشهاده نور ونار
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

الإشغالات تنتشر في المهاجرين… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: حجز مواقف للسيارات في الشوارع والأرصفة العامة ممنوع

خاص دمشق – علاء كوسا

وردت شكوى إلى منصة تلغرام «غلوبال شكاوى المواطن» من قاطنين في منطقة مهاجرين الجادة الثالثة والرابعة والخامسة، وتحديداً بين طلعة شورى وجادة الشمسية، حول انتشار ظاهرة التعدي على الطرقات العامة، إذ يقوم أصحاب السيارات بوضع أعمدة حديدية، أو دولاب أو براميل، لحجزها كمواقف خاصة لسيارتهم الأمر الذي يتسبب بإعاقة المارة، وحدوث ازدحامات مرورية، هذا عداك عن حدوث مشكلات يومية بين أصحاب السيارات حول أحقية ركن سياراتهم بالأماكن المحجوزة.

مصدر في محافظة دمشق أكد لـ«غلوبال» أن هندسة المرور تقوم يومياً بتنظيم جولات لإزالة كافة أشكال الإشغالات على الطرق والشوارع العامة، ولاسيما الحواجز والسلاسل الحديدية والإطارات، وتنظم ضبوطاً بحق المخالفين من أصحاب السيارات أو المحال أو غيرهم من الذين يرتكبون مثل تلك المخالفات.

وأوضح المصدر بأن وضع السلاسل والحواجز الحديدية ممنوع حتى في المواقف النظامية المرخصة والمأجورة، لافتاً إلى أن من يتم ضبطه من المخالفين يفرض بحقه غرامة مالية وإزالة المخالفة على الفور.

ودعا المصدر إلى ضرورة تعاون المواطنين والإبلاغ عن أي مخالفة وإرسال العنوان بدقة، وستتم متابعته وإزالة المخالفة على الفور ومنع التعدي على الأملاك العامة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *