خبر عاجل
“إكسبو سورية″ فرصة لعرض المنتجات السورية… وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية لـ«غلوبال»: يتيح تصدير فائض البضائع ورفع الطاقة الإنتاجية حليب الأطفال متوفر… نقيب صيادلة ريف دمشق لـ«غلوبال»: الأصناف المقطوعة لها بدائل عديدة متوافرة  بأسواقنا موسم المدارس ينعكس على حركة أسواق الخضر والفواكه… عضو لجنة المصدرين بدمشق لـ«غلوبال»: انخفاض الكميات المصدرة إلى 80% “مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي” يحتفي بالفنان “أيمن زيدان” خطوات لتوسيع الحكومة الإلكترونية… مدير المعلوماتية بمجلس مدينة حمص لـ«غلوبال»: نسعى لتركيب منظومات كهروشمسية لمراكز الخدمة الـ3 المتبقية “صفاء سلطان” تعلن خطوبة ابنتها: “اميرتي لقت اميرها” “محمد حداقي” بعد نجاح شخصية “أبو الهول” يوضح إمكانية مشاركته في الأعمال المعرّبة هذا ما قاله رئيس نادي الجيش السابق في حوار مع “غلوبال” تداول لقطات لرد فعل مدرب منتخبنا الوطني على هدف مصطفى عبد اللطيف مساهمة كاملة من المجتمع المحلي… رئيس بلدية الهامة لـ«غلوبال»: تنفيذ مشروع كراج انطلاق للسيارات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

الإعلامي رفيق لطف يردّ على ما يشاع عبر وسائل التواصل الاجتماعي

نفى الإعلامي رفيق لطف، صحة الحديث المنسوب إليه حول فتح “سورية” باب التطوع للقتال في أوكرانيا ونيته شخصياً في التوجه للمشاركة في المعارك هناك.

وظهر لطف، في مقطع مصور عبر صفحته على الفيسبوك، قائلاً أن صفحة “الإعلامي رفيق لطف” مزورة وتنسب له معلومات مغلوطة، متسائلاً عن الغاية من ذلك، واعتبر أنه جزء من الحرب النفسية.

وأشار لطف، إلى أن تلك الصفحات تدار من تركيا ودولة أخرى لم يسمّها محذراً ممّا وصفها بالأكاذيب، وقال أنه ليس كل من كتب باسم الإعلامي “رفيق لطف” فهو “لطف”، مؤكداً أن عمله في الإعلام فحسب وليس في أي مجال آخر كما يتم الترويج ضده داعياً إلى نشر المقطع التوضيحي.

 وجدد لطف، التأكيد على زيف المعلومات الواردة على الصفحات المسماة باسمه، لا سيما ما قيل عن تشكيل مجموعات للقتال في “أوكرانيا” عبر مراجعة شعب التجنيد وتقاضي مبالغ طائلة لقاء ذلك، وأكّد عدم مسؤوليته عمّا ينشر بهذا الشأن.

وكانت وسائل التواصل تناقلت أنباء عن دعوة لطف للقتال في أوكرانيا إلى جانب القوات الروسية وترويج منشور منسوب له حول فتح باب التطوع للقتال في أوكرانيا وانضمامه للمشاركة في المعارك.

لمتابعة الفيديو على الرابط التالي: https://fb.watch/bIye5xAVxO/

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *