خبر عاجل
الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟! تلوثٌ بحاجة لحلول عاجلة… مدير بيئة حمص لـ«غلوبال»: صيانة معمل السماد تأخذ تخفيف التلوث بعين الأولوية ووحدة تصفية جديدة للمصفاة عودة الضخ إلى القامشلي… مدير مياه الحسكة لـ«غلوبال»: إصلاح العطل بصالة السفان عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين

البطاقة الذكية تصل لـ “يحيى الفخراني”

استغرب المصري يحيى الفخراني من التصريحات الساخرة التي نسبت له مؤخراً حول “البطاقة الذكية” التي يستخدمها المواطن السوري للحصول على مستحقاته اليومية والشهرية من خبز، مازوت، بنزين وغيره.

وأكد الفخراني أن المنشورات التي وردت على لسانه غير صحيحة ولا علاقة له بها، مستغرباً من سرعة انتشارها من دون ذكر أي مصدر موثوق أو تسجيل للمقابلة التي يُفترض أنه قال فيها تلك التصريحات.

كما أوضح أنه لا يستعمل إلا تطبيق “واتساب” من منصات السوشيال ميديا، مشيراً إلى أن الصفحة الرسمية الموثقة له على “فيسبوك” لا تنشر غير مقاطع من أعماله بدون أي كتابة.

يذكر أن المنشور المنسوب للفخراني كان يشبه كثيراً أسلوبه اللاذع في السخرية والنقد، حيث جاء فيه: “سمعت بأن الإخوة بسوريا عندهم بطاقة ذكية عشان ياخدوا عليها عيش (الخبز)، بصّيت كده واستغربت بصراحة؛ هو العيش محتاج بطاقة على شان الواحد يحصل عليه؟!”.

وتابع الفخراني خلال حديثه المفبرك بالقول: “يا أخي هي التكنولوجيا والحضارة اتعملت على شان تريح الناس وتسهل عليهم حياتهم مش عشان تحسب عليهم رغيف العيش وصحن الطعمية!”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *