خبر عاجل
خطة لتسويق المحصول… مدير مكتب الحمضيات لـ«غلوبال»: الحمضيات السورية قادرة على المنافسة بالأسواق الخارجية إنتاج 150 ألف لوحة للمركبات شهرياً مطابقة للمواصفات العالمية… مدير عام الخط الحديدي الحجازي لـ«غلوبال»: مزادات الأرقام الذهبية قيد الدراسة هل ستستمع الحكومة للمواطن وتستجيب لاحتياجاته؟! روعة السعدي تنهي تصوير مشاهدها في مسلسل “صراع التلال” انتهاء انتخابات غرفة تجارة حلب… رئيس لجنة الإشراف على الانتخابات لـ«غلوبال»: 12 مقعداً تمت المنافسة عليهم بين 24 مرشحاً لمجلس إدارة جديد هل ننصف مزارعي التبغ مستقبلاً؟ 4500 متقاعد يستفيدون من توصيل الراتب إلى عناوينهم… مدير بريد حماة لـ«غلوبال»: تأمين صالات انتظار مريحة لهم والازدحام يحدث في اليوم الأول غالباً 743 وافداً لبنانياً… عضو المكتب التنفيذي باللاذقية لـ«غلوبال»: تقديم 6696 خدمة طبية سامر المصري وجومانا مراد في الفيلم الأمريكي الكوميدي “BEYOND THE LiKES” بعد فوزه على طاجكستان.. منتخبنا الوطني يبلغ نهائي دورة تايلاند الودّية
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

البيان الختامي لـ “لقاء أستانا 17”

أكد البيان الختامي للقاء الدولي الـ17 لصيغة أستانا أن الدول الضامنة لعملية أستانا تجدد التزامها القوي بسيادة سورية واستقلالها ووحدة وسلامة أراضيها ومواصلة العمل المشترك لمحاربة الإرهاب بجميع أشكاله ومسمياته في سورية ورفض الأجندات الانفصالية الهادفة إلى تقويض سيادتها وسلامتها الإقليمية.

وجاء في البيان الختامي، إن “الدول الضامنة تدين الجرائم الإرهابية في سورية التي تستهدف المدنيين الأبرياء والمنشآت وتشدد على مواصلة التعاون من أجل القضاء بشكل نهائي على تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” الإرهابيين وجميع الأفراد والجماعات والكيانات المرتبطة بتنظيم القاعدة الإرهابي والمدرجة على قوائم مجلس الأمن الدولي للتنظيمات الإرهابية”.

وذكر البيان أن “الدول الضامنة تعبر عن رفضها الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب المفروضة على سورية والتي تتعارض مع القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وميثاق الأمم المتحدة وخاصة في ظل انتشار وباء كورونا”.

وأوضح البيان أن “الدول الضامنة تؤكد ضرورة زيادة المساعدات الإنسانية لجميع السوريين دون تمييز وتسييس وشروط مسبقة وتدعو المجتمع الدولي والأمم المتحدة ووكالاتها الإنسانية إلى تعزيز مساعدة سورية في عملية إعادة إعمار البنى التحتية”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *