خبر عاجل
صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات إجراءات جديدة لحل مشكلة الازدحام… عضو مكتب تنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: رسم بداية ونهاية للخطوط ووضع مستشعرات ونقاط مراقبة  العثور على جثة شخص مجهولة الهوية بالحسكة… الطبيب الشرعي لـ«غلوبال»:الشخص تعرض للقتل برصاصة الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

التربية توضّح كل ما يخصّ الحصص الدراسية “للتعليم الوجداني”

لا تزال الكثير من التساؤلات تضج بها صفحات التواصل الاجتماعي حول تخصيص وزارة التربية حصص دراسية للتعليم الوجداني والاجتماعي في العام الدراسي القادم، فما ماهية هذا التعليم وهدفه؟

مديرة المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية الدكتورة ناديا الغزولي، بينت أن “التعليم الوجداني والاجتماعي نشاط صفي يقيس أداء المتعلم وذكاءه وتطوره الشخصي الإيجابي من خلال أربعة محاور “المهارات الحياتية والمشروعات والمبادرات والتربية المهنية” لتعزيز شخصية المتعلم وقدرته على التواصل وتحمل المسؤولية واتخاذ قرارات سليمة، إضافة إلى التركيز على العمل الجماعي من خلال مبادرات ومشروعات مشتركة مع أقرانه”.

ولفتت الغزولي إلى أن “المركز كلف أكثر من 25 مرشداً نفسياً ومنسقاً علمياً لمختلف الاختصاصات بتأليف المنهاج الخاص بالتعليم الوجداني والاجتماعي” .

والتعليم الوجداني كل ما يتعلق بإدارة الذات عند الطالب “المشكلات والاحاسيس والأفكار”، وفق المرشدة النفسية مرفت تقلا عضو لجنة التأليف، أما “الاجتماعي فيقيم تواصله مع الآخرين وكيفية تكوين علاقات سليمة وإيجابية بما يسهم في تشكيل أفكار إيجابية لدى المتعلم والقدرة على حل جميع مشكلاته بطريقة صحيحة وفعالة” .

و”يركز منهاج هذا النوع من التعليم على تعزيز المشاركة بين الأسرة والمدرسة والمجتمع المحلي لتكوين بيئات تعلم وخبرات إنسانية تتميز بطابع تعاوني إضافة إلى مقررات دراسية هادفة، حيث يتضمن مهارات حياتية كأهمية الوعي بالذات وإدارتها والوعي الاجتماعي لتعزيز فهم المتعلم لوجهات نظر الآخرين وإدارة العلاقات الاجتماعية“، بحسب ما ذكرت غيداء نزهة منسقة مادة علم الأحياء لوكالة سانا.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *