خبر عاجل
ترميم عشرات المدارس في محافظة درعا… مدير الخدمات الفنية لـ«غلوبال»: أعمال التأهيل شاملة ومستمرة حتى عام 2025 حافلات النقل الداخلي غير ملتزمة بخطوطها… عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: سببه عدم تفعيل أجهزة التتبع وفق المسار المحدد الدوائر والمديريات الخدمية مستنفرة لمواجهة الأجواء العاصفة… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: ورشنا تعمل على مدار الساعة تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا الوطني يواجه منافسه اللبناني حوادث تسببها الأجواء العاصفة… معنيون بالحسكة لـ«غلوبال»: انقطاع الكهرباء وسقوط شجرة تتسبب بإصابة مواطن ديمة الجندي تعلن انضمامها ل”سكرة الموت” سلاف فواخرجي توجه رسالة ل يارا صبري وتصفها ب”الرائعة” ببطولة لحياة الفهد”أفكار أمي” يعيد باسل الخطيب إلى الدراما الخليجية اجتماع الرياض ومطلب وحدة العالم الإسلامي صيانة وتأهيل لشبكة الصرف في المدينة… مصدر في شركة الصرف الصحي بحماة لـ«غلوبال»: استكمال عدد من محطات المعالجة ووضعها قريباً بالاستثمار
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

السورية للتجارة: لا يوجد أي تأخير برسائل السكر والأرز والمواد متوفرة

أوضح معاون مدير السورية للتجارة إلياس ماشطة، أنه وفقاً للإحصائيات منذ 18 يوماً، بعض المواد تجاوزت نسبة توزيع السكر والأرز 50% في بعض المناطق، وليس هناك أي تأخير، لافتاً إلى أن السكر والأرز متوفران بكميات كافية، والزيت يتم توريده بشكل يومي إلى الصالات وإعلام المواطنين.

وأوضح ماشطة في تصريحات إذاعية، أن البيع بالتقسيط عبر السورية للتجارة للعاملين في القطاع العام موجود منذ فترة طويلة وتختلف قيمته حسب حجم التخضم والأسعار وهناك إقبال كبير عليه، لافتاً إلى أن سقف التقسيط لشراء حاجات المواطنين في رمضان هو 500 ألف ليرة، تقسط على 12 شهراً بمعدل 40 ألف ليرة، وهناك دراسة لتمديد الفترة إلى 18 شهراً.

وبالنسبة لبيع اللحوم والفروج تقسيطاً، ذكر ماشطة أن الأمر بحسب الصالة، واحتياجات المواطنين وطلبهم للمواد، مشيراً إلى أن الصالات تحوي على ماركات تجارية جيدة.

وذكر ماشطة أن التقسيط يقتصر على العاملين في القطاع العام والذين يشكلون جزءاً كبيراً من الناس، لأنه يعتمد على كفالة من قبل المحاسب في الإدارات التي يتبعون لها، أما بالنسبة لغير الموظفين يمكنهم مراجعة أفرع المصارف لتزويدهم بالقروض سواء مواد غذائية أو كهربائية، والحصول عليها بحاجة لضمان الهوية فقط إذا كانت القيمة مليون ليرة، أما أكثر فبحاجة إلى كفلاء.

.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *