خبر عاجل
ما التصنيف الجديد لمنتخبنا الوطني الأول؟ ما دور هوكشتاين بتفجير أجهزة البيجر في لبنان؟ “العهد” يحاكي البيئة الشامية برؤية مختلفة يعرض في رمضان 2025 اللاعب إبراهيم هيسار ينضم لنادي زاخو العراقي هل أصبح المواطن مكسر عصا لحل أزمات النقل؟ 500 طن بطاطا ومئة طن بندورة تصل الهال يومياً… عضو لجنة مصدّري الخضر والفواكه لـ«غلوبال»: الأسواق تخضع للعرض والطلب وارتفاع المدخلات أجواء خريفية مع أمطار متفرقة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام المقبلة أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | محلي | نيوز

الطبقة الوسطى ستختفي إذا استمر الوضع المعيشي والاقتصادي على هذه الحالة

يرى خبراء في الاقتصاد السوري، أن الارتفاع الجنوني للأسعار وضعف القدرة الشرائية للمواطن أدى إلى انحسار الطبقة الوسطى التي يمكن أن تختفي إذا ما استمر الوضع المعيشي والاقتصادي على هذه الحالة المفتوحة على كل الاحتمالات غير السارة!

حيث بات من الواضح أن محاولات وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في السيطرة على الأسعار قد نفدت، حيثُ تشير الوقائع اليومية لحركة الأسواق إلى أن الجولات الاستعراضية وتسطير الضبوط وإطلاق الوعود لن يجدي نفعاً أو يضع حداً لغليان الأسعار و ارتفاعها المخيف والمرهق لجيب المواطن بدأ منذ بداية العام 2021، وما زال الغليان مستمراً حيث لم تسلم أية مادة من الرفع، سواء كانت مدعومة أو غير مدعومة. وما يزيد الطين بلة أن دخل المواطن الموظف بقي غير قادر على التناسب مع جنون الأسعار لينعكس الأمر جحيماً على المواطن بسبب تدهور مستوى المعيشة.

ويتساءل المواطنين: طالما الجهات المعنية قادرة على ضبط سعر الصرف الرسمي وتثبيته رغم تقلباته في السوق الموازية، فلماذا فشلت في ضبط الأسعار؟ ليس من الممكن أن تبقى الأسعار رهينة يتحكم بمصيرها تجار لا هم لهم غير تنمية ثرواتهم، يرفعونها متى يشاؤون بحجة ارتفاع تكاليف استيراد المواد، ولكن هناك سلعا منتجة محلياً، فلماذا يطالها الارتفاع؟

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *