خبر عاجل
انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة تساقط ألواح الطاقة الشمسية يثير الهواجس… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: هناك صعوبة للتحقق من مدى أمان الألواح التي ركبت قبل صدور الاشتراطات عدوان إسرائيلي على مدينة القصير العلة بالتمويل!  زيادة إنتاج العسل بنحو 20% مقارنة بالموسم السابق… مدير المركز السوري للتنمية المستدامة والتمكين المجتمعي لـ«غلوبال»: التصدير يواجه صعوبات ودعم المربين مطلب حق  تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا يتعرض للهزيمة من أمام نظيره اللبناني جيني أسبر : ياسر العظمة هو السبب في دخولي الفن ولم أحصل على فرصتي الحقيقية بعد رشا بلال تكشف عن صور جديدة من كواليس “العميل” لجنة الانضباط والأخلاق تصدر عقوباتها عن مباريات الجولة الرابعة في الدوري السوري التزام بإجراءات تحقيق الاستجابة إبان المنخفض… معنيو الدوائر الخدمية بحمص لـ«غلوبال»: عدم تسجيل أي إصابات بشرية أو حوادث سقوط أشجار
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

النسبة العظمى من مشاريع المياه بالريف معفية من تقنين الكهرباء… مصدر بمياه دمشق وريفها لـ«غلوبال»: 76 مشروعاً مغطاة بأنظمة الطاقات البديلة

خاص دمشق – مايا حرفوش

أكد مصدر خاص في مؤسسة مياه دمشق وريفها في تصريح لـ«غلوبال» أنه يتم تباعاً إيجاد حلول للمناطق التي تعاني من وجود شح بالمياه وخاصة بمناطق محافظة ريف دمشق، مؤكداً أنه تم تأمين نحو 70 بالمئة من مشاريع المياه بالمحافظة بخطوط معفية من التقنين، بالإضافة إلى تزويد عدد كبير من مشاريع المياه بأنظمة طاقات شمسية وذلك بالتعاون مع المنظمات الدولية.

وبحسب المصدر فإن عدد خطوط المياه المعفية من تقنين الكهرباء وصل لغاية تاريخه إلى نحو 73 خطاً، ويوجد حوالي 76 مشروع مياه مزود بأنظمة الطاقات البديلة، علماً أن معظمها بمناطق محافظة ريف دمشق.

ونوه المصدر إلى أنه يتم وبشكل مستمر التنسيق مع المعنيين في الكهرباء، لتأمين التغذية الكهربائية خلال فترات ضخ المياه، وخاصة في المناطق التي تعاني من وجود شح بالمياه.

وتوقع المصدر بأنه وخلال نهاية العام سيتم الانتهاء من مشكلة شح المياه في نسبة كبيرة من مناطق محافظة ريف دمشق.

يشار إلى أن هناك تعاوناً مع نحو 22 منظمة دولية لتنفيذ عدد من المشاريع المائية بمحافظة ريف دمشق، من حفر آبار ومد شبكات وتركيب أنظمة طاقة شمسية، إذ إنه من المتوقع تنفيذ نحو 30 مشروعاً مائياً بمختلف مناطق المحافظة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *