خبر عاجل
سوسن ميخائيل تتعرض لأزمة صحية مازوت التدفئة يحرق الجيوب قبل استلامه بعد غياب لأكثر من شهر.. السوري عمر السومة يظهر مجدداً مع العربي إلقاء القبض على قاتل اللاعب غيث الشامي وبعض أفراد عائلته خالد غنيم: “خوسيه لانا يشرف على جميع المنتخبات الوطنية السورية” سوء واقع النقل الداخلي في عدد من أحياء دير الزور… رئيس شعبة النقل الداخلي لـ«غلوبال»: نعاني من نقص  بعدد الحافلات والعاملين علي وجيه ضمن قائمة نُقَّاد “مركز السينما العربية” للسنة السادسة على التوالي محمود نصر يدعم العمل الإنساني غير الربحي أجور عصر الزيتون لم تصدر لتاريخه… مدير زراعة السويداء لـ«غلوبال»: الإنتاج المتوقع من الزيت 1300 طن. إصلاحات اقتصادية والشفافية المفقودة! 
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

انتشار ظاهرة ركن السيارات على الأرصفة يؤرق المارة… مصدر بفرع مرور دمشق لـ«غلوبال»: تشدد كبير لقمعها ونظمنا 1750 مخالفة العام الماضي

خاص دمشق – مايا حرفوش

مازالت ظاهرة ركن السيارات فوق الأرصفة بمدينة دمشق، تنهك حقوق المارة، بالسير بأمان، وتتسبب في كثير من الأحيان في العديد من الحوادث المؤسفة للمارة الذين يضطرون أمام أكوام السيارات المصطفة على الأرصفة للعبور في الشوارع المزدحمة بين السيارات العابرة. 

ويشير عدد من المواطنين لـ«غلوبال» أن سبب تفاقم هذه الظاهرة هو وجود سوء تصميم بالأرصفة المخصصة للمارة، فجميع الأرصفة تكون على سوية الشوارع ومنخفضة، إذ بإمكان أي سائق أن يصعد سيارته فوق الرصيف بكل سهولة، أضف إلى أن هناك ضعفاً بالرقابة من الجهات المعنية، وعدم محاسبة السائقين المخالفين والذين ينتهكون حرمة الأرصفة بوضح النهار، كما أن ارتفاع تكاليف المواقف المأجورة يعتبر سبباً كبيراً بتفاقم هذه الظاهرة.    

وفي هذا الصدد، كشف مصدر خاص بفرع مرور دمشق في تصريح خاص لـ«غلوبال» بأن هناك تشدداً كبيراً بقمع هذه الظاهرة، إذ يتم يومياً تنظيم عشرات الضبوط بمختلف مناطق مدينة دمشق.

مشيراً إلى أنه تم خلال العام الماضي تنظيم نحو 1750 مخالفة وقوف على الرصيف من قبل السيارات، وذلك بمختلف مناطق مدينة دمشق.

وختم المصدر بالتأكيد على أن عناصر المرور المنتشرة بالمدينة تنظم ضبوطاً مباشرة بحق أي سيارة تتم مشاهدتها مركونة على الرصيف المخصص للمارة، إضافة إلى الاستجابة لأي شكوى يقدمها المواطنون بحق السائقين الذين ينتهكون الأرصفة أينما كانت سواء ضمن الأحياء السكنية أم ضمن المدينة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *