خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

بالصور السيدة أسماء الأسد مع 23 طفلا على مسرح دار الثقافة والفنون في أمسية “رحلة حياة”

“بعد أكثر من 15 سنة تمكنّا من إتمام هذا الإنجاز الطبي والوطني المهم رغم الحصار… مركز زرع الخلايا الجذعية يشكل أملاً جديداً للأطفال وأهاليهم، وأفقاً جديداً لعلاج السرطان في سورية، خاصة وأن المركز استطاع أن يطابق أعلى المعايير التي تضمن سلامة الطفل ونجاح عمليات الزرع… بمعنى آخر هي الحد الفاصل بين الحياة والموت”.
السيدة أسماء الأسد في افتتاح المركز الوطني للخلايا الجذعية “حياة” عام 2021.

واليوم، بعد عامين على افتتاح المركز، وفي أمسية “رحلة حياة”، يقف على مسرح دار الأسد للثقافة والفنون بدمشق، ثلاثة وعشرون طفلاً بأملهم وصحتهم وقلوبهم المفتوحة للحياة والمستقبل، بعد أن تمّ زرع خلايا جذعية لهم في مركز “حياة” الذي يعد واحداً من أهم المراكز في كل المنطقة، بتقنياته، وطرق علاجه، وبروتوكولاته العلاجية، وبالطبع كوادره الطبية والفنية التخصصية، ضمن خطط ورؤى منظمة ومتكاملة في إطار البرنامج الوطني للتحكم بالسرطان في سورية.

ثلاثة وعشرون قمراً لم يغلبهم مرض السرطان، بل وقف معهم مركز “حياة” ليغلبوا الموت ويولَدوا من جديد. فالدول لا تنمو وتتطور إلا بالنظر إلى مستقبلها عبر مستقبل أطفالها، فهم نقطة الانطلاق وهدف العمل ومبتغاه، اجتماعياً، تعليمياً، وصحياً، فالوطن السليم بأبنائه السليمين.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *