خبر عاجل
ترميم عشرات المدارس في محافظة درعا… مدير الخدمات الفنية لـ«غلوبال»: أعمال التأهيل شاملة ومستمرة حتى عام 2025 حافلات النقل الداخلي غير ملتزمة بخطوطها… عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: سببه عدم تفعيل أجهزة التتبع وفق المسار المحدد الدوائر والمديريات الخدمية مستنفرة لمواجهة الأجواء العاصفة… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: ورشنا تعمل على مدار الساعة تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا الوطني يواجه منافسه اللبناني حوادث تسببها الأجواء العاصفة… معنيون بالحسكة لـ«غلوبال»: انقطاع الكهرباء وسقوط شجرة تتسبب بإصابة مواطن ديمة الجندي تعلن انضمامها ل”سكرة الموت” سلاف فواخرجي توجه رسالة ل يارا صبري وتصفها ب”الرائعة” ببطولة لحياة الفهد”أفكار أمي” يعيد باسل الخطيب إلى الدراما الخليجية اجتماع الرياض ومطلب وحدة العالم الإسلامي صيانة وتأهيل لشبكة الصرف في المدينة… مصدر في شركة الصرف الصحي بحماة لـ«غلوبال»: استكمال عدد من محطات المعالجة ووضعها قريباً بالاستثمار
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

بتصريح مخالف لما قاله سابقاً، دريد لحام: أنا والماغوط كلانا لم نحقق نجاحات بعد انفصالنا

بعد أن فاجأ القدير دريد لحام الجمهور سابقاً برده حول أنه لم يكن ليحقق نجاحاً لولا الكاتب محمد الماغوط، فأجاب حينها أن أعمال الماغوط ماكانت لتحقق نجاحاً لولا وجوده بها.

وأرجع لحام حينها سبب هذا التصريح إلى أن محمد الماغوط حين افترق عن دريد وقدم مسرحية “خارج السرب” لوحده لم تحقق الصدى والنجاح المتوقعين.

لكن بتصريح جديد حول الموضوع أشار دريد أن كلاهما لم يحققان النجاح عندما عملا بشكل منفصل، حيث أعد المسألة بسبب التعاون الذي كان يجمعهما في الكتابة المشتركة.

وروى لحام في لقائه الأخير تفاصيل الصداقة التي جمعته بالراحل الماغوط، فأكد أن علاقة الصداقة التي جمعته مع الكاتب بدأت عام 1974.

وأوضح لحام أن المرة الأولى الذي اجتمع بها بالماغوط كانت في نقابة الفنانين، وقتذاك جلسا وتحدثا عن أسباب هزيمة 1967، واتفقنا أن ينجزا عملاً مسرحياً عما حدث بين حربي حزيران، وتشرين الأول عام 1973.

وتحدث لحام أنهما كانا وقتها يحملان طاولة وكرسيين بلاستيك، ويذهبا إلى الغوطة ليكتبا معاً نص “كاسك يا وطن”، مبيناً أن نجاح المسرحية حفزه و الماغوط على كتابة أعمال أخرى مثل “ضيعة تشرين” و”غربة”.

وأكد لحام مجدداً أنه لم يقدم نفسه يوماً في هذه الأعمال ككاتب، بل كممثل ومخرج لهذه الأعمال، لكنه شدد على أنه كان شريكاً في كتابة 50 بالمئة منها، إلا أن وقع خلاف بينهما عقب عرض مسرحية “شقائق النعمان” ، دون ذكر تفاصيل وأسباب الخلاف.

وبتصريح مختلف عما صرح سابقاً أشار لحام أنهما كلاهما لم يحققان نجاحاً حين بدأ كل واحد منهما بالعمل لوحده، مضيفاً أن الماغوط قدم حينها مسرحية لم يُسمع بها، وبدوره قدم أعمالاً بمعزل عنه مثل “صانع المطر” و”العصفورة السعيدة”، وكانت عروضاً مخصصة للأطفال والعائلة، ليكتشفا أن التعاون بينهما هو من صنع نجاحاً.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *