خبر عاجل
تفاقم أزمة النقل في حمص وانتظار للحلول… عضو المكتب التنفيذي المختص لـ«غلوبال»: نعمل على تخفيف الضرر بتدوير جزء من الكميات بين القطاعات الذهب يصل إلى قمة جديدة محلياً… محلل مالي لـ«غلوبال»: في طريقة إلى 3 الاف دولار للأونصة لأنه الملاذ الآمن المخرج كرم علي يكشف ل “غلوبال” تفاصيل “إخلاء زميل” مع جمال العلي زخات من المطر مع هبات من الرياح… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة حكومة أمام تحديات السياسة والاقتصاد العدادات “موضة” السوق الجديدة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: الدفع الإلكتروني غير مقنع وطبع فئات كبيرة غير ميسّر حالياً بالصور… الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ بدمشق. “معتصم النهار” أفضل ممثل عربي و “نور علي” تنال جائزة الإبداع في مهرجان الفضائيات العربية 2024 عدسة غلوبال ترصد ديربي اللاذقية بين تشرين وحطين في دورة الوفاء والولاء بكرة القدم اتهامات تطال إكثار البذار حول بذار البطاطا…مدير الفرع بدرعا لـ«غلوبال»: التعاقد مع الفلاحين حصراً يتم عن طريق الترخيص الزراعي
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

بتصريح مخالف لما قاله سابقاً، دريد لحام: أنا والماغوط كلانا لم نحقق نجاحات بعد انفصالنا

بعد أن فاجأ القدير دريد لحام الجمهور سابقاً برده حول أنه لم يكن ليحقق نجاحاً لولا الكاتب محمد الماغوط، فأجاب حينها أن أعمال الماغوط ماكانت لتحقق نجاحاً لولا وجوده بها.

وأرجع لحام حينها سبب هذا التصريح إلى أن محمد الماغوط حين افترق عن دريد وقدم مسرحية “خارج السرب” لوحده لم تحقق الصدى والنجاح المتوقعين.

لكن بتصريح جديد حول الموضوع أشار دريد أن كلاهما لم يحققان النجاح عندما عملا بشكل منفصل، حيث أعد المسألة بسبب التعاون الذي كان يجمعهما في الكتابة المشتركة.

وروى لحام في لقائه الأخير تفاصيل الصداقة التي جمعته بالراحل الماغوط، فأكد أن علاقة الصداقة التي جمعته مع الكاتب بدأت عام 1974.

وأوضح لحام أن المرة الأولى الذي اجتمع بها بالماغوط كانت في نقابة الفنانين، وقتذاك جلسا وتحدثا عن أسباب هزيمة 1967، واتفقنا أن ينجزا عملاً مسرحياً عما حدث بين حربي حزيران، وتشرين الأول عام 1973.

وتحدث لحام أنهما كانا وقتها يحملان طاولة وكرسيين بلاستيك، ويذهبا إلى الغوطة ليكتبا معاً نص “كاسك يا وطن”، مبيناً أن نجاح المسرحية حفزه و الماغوط على كتابة أعمال أخرى مثل “ضيعة تشرين” و”غربة”.

وأكد لحام مجدداً أنه لم يقدم نفسه يوماً في هذه الأعمال ككاتب، بل كممثل ومخرج لهذه الأعمال، لكنه شدد على أنه كان شريكاً في كتابة 50 بالمئة منها، إلا أن وقع خلاف بينهما عقب عرض مسرحية “شقائق النعمان” ، دون ذكر تفاصيل وأسباب الخلاف.

وبتصريح مختلف عما صرح سابقاً أشار لحام أنهما كلاهما لم يحققان نجاحاً حين بدأ كل واحد منهما بالعمل لوحده، مضيفاً أن الماغوط قدم حينها مسرحية لم يُسمع بها، وبدوره قدم أعمالاً بمعزل عنه مثل “صانع المطر” و”العصفورة السعيدة”، وكانت عروضاً مخصصة للأطفال والعائلة، ليكتشفا أن التعاون بينهما هو من صنع نجاحاً.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *