خبر عاجل
عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية.. منتخبنا السلوي يحل ضيفاً على البحرين خطط لإعادة التأهيل والصيانات… مديرة المواصلات الطرقية بحماة لـ«غلوبال»: تشمل طريق وادي العيون والطريق بين سنجار وريف إدلب هل يقتنع العالم أنها حرب عالمية؟
تاريخ اليوم
ثقافة | سياسة | نيوز

بعد أن وحدتهم الحرب السلطة الدينية تريد تفرقتهم

وجه المرسوم البطريركي الصادر عن بطريرك السريان الكاثوليك “أغناطيوس يوسف الثالث يونان” بانتقادات من بعض المسيحيين في حمص وذلك لأنه يدفع للتفرقة بينهم بعد أن توحدوا خلال سنوات الحرب.


المرسوم يدعو الرعية للالتزام بيوم الصوم الذي تقره الكنيسة الكاثوليكية وكذلك الاحتفال بعيد القيامة المجيدة.
الانتقادات صدرت بشكل رئيسي من المسيحيين المقيمين في مناطق حمص القديمة الذين لم يغادروها خلال فترة الحصار وسيطرة الفصائل المسلحة على أحيائهم، وقد وحّدوا خلال تلك الفترة معظم الطقوس والأعياد وجعلوها مشتركة بين مختلف الطوائف المسيحية في هذه الأحياء، يصومون معاً ويحتفون معاً، ومضى عليهم الآن أكثر من 6 سنوات.
حيث أن صفحة حارتنا الحميدية لعبت دوراً رئيسياً خلال فترة التوتر وانعدام مقومات الحياة، فكان لها اليد الطويلة في مهاجمة المرسوم الرسولي معتبرين أنه يفرق المسيحيين بدل أن يجمعهم في ظل هذه الظروف التي تمر بها البلد، وقد استخدم المنشور لغة هجومية ضد البطريرك المقيم في لبنان.

أما في الاتجاه الآخر كان هناك مؤيدون لهذا القرار وآخرون اعتبروا أن لكل شخص الحرية في قبوله أو رفضه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *