خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

تأخر في رسائل التعبئة وليتر البنزين يباع في «السوداء» بـ 15 ألف ليرة… عضو مكتب تنفيذي في محافظة دمشق لـ«غلوبال»: الطلبات الواردة بين 33-36 يومياً

خاص دمشق – زهير المحمد

تأخر ملحوظ في وصول رسائل تعبئة البنزين إلى أصحاب السيارات، إذ تصل المدة بين التعبئة والأخرى إلى ما يقارب 15– 16 يوماً ما أدى إلى انتعاش في السوق السوداء.

مراسل «غلوبال» تواصل مع عدد من أصحاب السيارات العامة والخاصة، حيث أكدوا بأن مدة تلقي رسالة تعبئة البنزين للسيارات الخاصة تجاوزت الـ 15 يوماً وللسيارات العامة أكثر من 10 أيام، وهذا الواقع بحسب رأيهم نشط البيع الحر لمادة البنزين من مختلف الأصناف في الطرقات والأزقة، حيث ترى الباعة يبيعون الليتر بسعر تجاوز 15 ألف ليرة.

ووفقاً لعضو المكتب التنفيذي لقطاع التجارة الداخلية في محافظة دمشق محمد قيس رمضان فقد أكد في تصريح خاص لـ«غلوبال» بأنه لا زيادة في عدد طلبات البنزين الواردة إلى دمشق يومياً، فهي تتراوح في الوقت الحالي بين 33 – 36 طلباً، لافتاً إلى أن ذلك لا يشكل مشكلة في عمليات التعبئة وقد تكون تقنية لا أكثر.

والمتجول في مدينة دمشق ولاسيما على الطرقات الرئيسية والاسترادات يجد أن هناك أسواقاً خاصة لبيع مادة البنزين، إذ تباع الصفيحة سعة 17 ليتراً بسعر تجاوز 230 ألف ليرة.

ويعود رمضان ليؤكد مجدداً أنه لا توجد أزمة على مادة البنزين، وأن رسائل التعبئة مرتبطة بالشركة المرسلة للرسائل، وأن ما يصل إلى دمشق من طلبات يومية لم ترتفع منذ فترة، وفي حال زيادتها سنشهد تحسناً في انخفاض مدة انتظار رسائل التعبئة سواءً للمباشر أو المدعوم.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *