خبر عاجل
صيانة وتأهيل لشبكة الصرف في المدينة… مصدر في شركة الصرف الصحي بحماة لـ«غلوبال»: استكمال عدد من محطات المعالجة ووضعها قريباً بالاستثمار روتين إثبات الملكية يقلق المزارعين… مدير زراعة السويداء لـ«غلوبال»: يجب الحصول على تنظيم زراعي الفنان عصمت رشيد في ذمة الله الفرصة مؤاتية لزيادة الرواتب!؟ أجواء باردة… الحالة الجوية المتوقعة 411 عائلة بمركز الإقامة بحرجلة… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: 248 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس انخفاض سعر البطاطا والبندورة خسارة للمزارعين… عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه بدمشق لـ«غلوبال»: ثمن معظم أصناف الخضر دون الـ5 آلاف ليرة عدسة “غلوبال”ترصد فوز الكرامة على الشعلة عدوان إسرائيلي جوي على معبر جوسية… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: تسبب بأضرار مادية والأنباء الأولية تشير إلى عدم وقوع خسائر بشرية تدخل إيجابي للتخفيف من الازدحام… مدير النقل الداخلي بطرطوس لـ«غلوبال»: نحتاج لخمسين باصاً لتغطية كافة أحياء المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

تحديد أجور عصر ثمار الزيتون… رئيسة مكتب الزيتون بزراعة درعا لـ«غلوبال»: 3 آلاف طن الإنتاج المتوقع من الزيت

خاص درعا – دعاء الرفاعي

بالتزامن مع البدء بعمليات جني محصول ثمار الزيتون، طلبت الجهات المعنية في محافظة درعا من معاصر الزيتون الالتزام بالأسعار المحددة لأجور العصر من بدلات نقدية أو عينية، والتي تم تحديدها من قبل لجنة تحديد الأسعار في المحافظة.

وحددت اللجنة المشكلة لدراسة أجور عصر ثمار الزيتون في المعاصر العاملة في محافظة درعا موعد افتتاح عصر الزيتون اعتباراً من منتصف شهر تشرين الأول الجاري ولمدة ثلاثة أشهر.

كما اقترحت اللجنة تحديد سعر عصر الكيلوغرام من الزيتون للموسم الحالي على النحو التالي :750 ليرة والبيرين يبقى لصاحب المعصرة، و900 ليرة والبيرين يبقى لصاحب الزيتون، كما تغلق المعاصر المخالفة في حال تكرار مخالفتها للتعليمات الفنية.

رئيسة مكتب الزيتون في مديرية الزراعة بدرعا المهندسة حنان خياط بينت لـ«غلوبال» أن تقديرات إنتاج الزيتون هذا الموسم  تصل إلى نحو 28637 ألف طن من مختلف الأصناف، وذلك وفق تقديرات المديرية، في حين تصل تقديرات زيت الزيتون إلى 3166 طناً.

وبيّنت الخياط أن المحافظة كانت قبل عام 2011 منتجة بشكل كبير للزيتون وبلغت الإنتاجية آنذاك لحوالي 65 ألف طن وعدد الأشجار أكثر من ستة ملايين ونصف المليون شجرة، ولكن تلك الأعداد تراجعت لأقل من النصف خلال سنوات الأزمة لعدم تمكن الفلاحين من رعاية وري أشجارهم وغلاء الأسمدة والمحروقات والأدوية الزراعية، وبالتالي تم تحطيب وقلع الكثير من الحقول لعدم تمكن الفلاحين من رعاية حقولهم، ولكن بعد عودة الأمان للمحافظة عاد الفلاحون لترميم ما تم قطعه وتحطيبه، حيث تشهد زراعة شجرة الزيتون في الوقت الحالي إقبالاً كبيراً.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *