خبر عاجل
لاحاجة لاستيراد المواد العلفية… مدير عام مؤسسة الأعلاف لـ«غلوبال»: مبيعاتنا وصلت إلى 500 مليار ليرة تذبذب في الأسعار وتباينها بشكل غير مبرر ضمن محال متجاورة… أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق وريفها لـ«غلوبال»: ضرورة وضع لصاقات توضح السعر لإحكام الرقابة عدوان إسرائيلي على حسياة ومواقع عسكرية بحمص أصناف غير ناضجة من الحمضيات بأسواق طرطوس… مدير مكتب الحمضيات لـ«غلوبال»: القطاف المبكر يسيء لسمعة وجودة المنتج تشاركية بين المديريات لضبط إيقاع عمل معاصر الزيتون… مندوب البيئة في لجنة المعاصر بحماة لـ«غلوبال»: المحافظة بحاجة معامل لاستخلاص زيوت البيرين للتدفئة والصابون بعيداً عن نشرات التموين الفروج يعاود الانخفاض… رئيس لجنة مربي الدواجن لـ«غلوبال»: المربي يخسر 4 آلاف ليرة في كل كيلو 2119 حريقاً أخمده فوج إطفاء اللاذقية منذ بداية العام… قائد الفوج لـ«غلوبال»: آلياتنا بوضع فني جيد وكفاءة كوادرنا عالية تكثيف صيانات الحدائق بالتزامن مع قلة مرتاديها… مدير الحدائق بدمشق لـ«غلوبال»: التركيز على زراعة النباتات الخريفية وصيانة المشاتل في حديقة تشرين تحضيراً للربيع المخرج تامر اسحاق ينفي خبر وفاة سلوم حداد مدرب منتخب روسيا يؤكد إقامة مباراة ودية مع منتخبنا الوطني
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

تذبذب في الأسعار وتباينها بشكل غير مبرر ضمن محال متجاورة… أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق وريفها لـ«غلوبال»: ضرورة وضع لصاقات توضح السعر لإحكام الرقابة

خاص دمشق – مايا حرفوش

خلال جولتنا على الأسواق إبان حالة الغلاء التي تشهدها مجدداً، وجدنا أيضاً حالة تباين في أسعار مختلف المواد، حتى ضمن المحال المتجاورة.

فعلى سبيل المثال، اللبن يباع بـ8500 ليرة في بعض الأحياء والمحال التجارية، وفي محلات أخرى بـ9500 ليرة، واللبنة يبدأ سعرها من 30 ألف ليرة للكيلو ويصل إلى 35 ألفاً بغض النظر عن جودتها وتقسيماتها الغريبة “عادية – إكسترا- ممتازة”، والأمر ينطبق أيضاً على الجبنة بأنواعها، فسعر الجبنة البلدية يتراوح بين 40- 45 ألف ليرة، وسعر الكيلو من البرغل بين 12-15ألف ليرة، والأرز القصير بين 15-17ألف ليرة والعدس المجروش بين 20- 25ألف ليرة، والمعكرونة بين 14-15ألف ليرة، والمتة وزن 250غراماً بين 36 و 40 ألف ليرة.

وفي تصريح لـ«غلوبال»، قال أمين سر جمعية حماية المستهلك والخبير الاقتصادي عبد الرزاق حبزة: رصدنا في الأسواق تسعيرات تختلف بين محل وآخر ومنطقة وأخرى، فتسعيرة أي مادة تكون بحسب موقع المحل خارج أو وسط المدينة، وإن كان في منطقة تجارية إضافة لتكاليف الكهرباء وأسلوب العرض.

وأضاف: إن تباين الأسعار يعود إلى مزاجية التاجر بعضهم يطلب سعراً من المستهلك بعد أن يحسب تقلبات سعر الصرف، معتبراً أن أي مبلغ مضاف لا يحمل قيمة تذكر على المستهلك إلا أن من يتحمل تكاليفه ذوو الدخل المحدود،  ودور المستهلك يكون في اختيار المحل الأنسب لميزانيته وقدرته الشرائية.

ويرى حبزة أنه يجب زيادة عدد المراقبين التموينيين ضمن الأسواق، والتشدد في وضع التسعيرة الفردية لكل سلعة تباع ضمن أي محل مهما كان مكانه، وأن يكون عليها لصاقة توضح سواء كان مغلفاً أم ضمن عبوات أم ضمن أكياس عادية، وبالتالي عدم وضع التاجر للتسعيرة التي تعجبه.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *