خبر عاجل
صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات إجراءات جديدة لحل مشكلة الازدحام… عضو مكتب تنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: رسم بداية ونهاية للخطوط ووضع مستشعرات ونقاط مراقبة  العثور على جثة شخص مجهولة الهوية بالحسكة… الطبيب الشرعي لـ«غلوبال»:الشخص تعرض للقتل برصاصة الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

تلاعب بوزن اسطوانات الغاز، و وزارة النفط تدعو المواطنين للشكوى

اشتكى الكثير من المواطنين في الآونة الأخيرة من تلاعب بوزن اسطوانات الغاز، منادين بضرورة وضع حدّ لها، واقترحوا وضع “سدادة على صمام الأسطوانة” للتخفيف من التلاعب.

في السياق، اعتبرت مصادر في وزارة النفط أن “تركيب سدادة على صمام أسطوانة الغاز لا تحقق فائدة حقيقية للمتعاملين، نظراً لتكلفتها المرتفعة من جهة، وسهولة التلاعب بها من جهة ثانية”.

وأشارت المصادر لصحيفة البعث، إلى أن “مشروع السدادات يمكن اعتباره في طور الملغى كونه لا يحقق الجدوى المطلوبة، مبيناً أن وزن أسطوانة الغاز يجب أن يكون 24 كغ و200 غرام، وأن أي خلل في هذا الوزن يعني تلاعب في الكمية، مطالباً المستهلكين بإبلاغ الوزارة عن الممارسات السلبية في السوق، وممارسة دورهم الفعال والدفاع عن حقوقهم من خلال الشكوى، متسائلاً كيف ستعرف الجهات المسؤولة بالمخالفات في حال عدم الإبلاغ عنها؟!

وبينت المصادر أن الوزارة “تدرس إلزام الموزعين باعتماد ميزان خاص لأسطوانات الغاز ليتمكن المتعاملين من التأكد من وزن الأسطوانة قبل استلامها”.

يذكر أنّه وصل سعر الأسطوانة إلى 60 ألف ليرة سورية في السوق السوداء وبوزن  منقوص، كما وصل سعر تعبئة الغاز “السفاري” إلى 20 ألف ليرة سورية، ما زاد من معاناة المستهلكين.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *