خبر عاجل
استمرار منح التسهيلات والمساعدات للأشقاء الوافدين عبر معابر حمص… وزير الإدارة المحلية لـ«غلوبال»: التنسيق مع الحكومة لحل عقبات دخولهم وأمتعتهم وسياراتهم سائقو سرافيس يرفعون تعرفة الركوب بذريعة عدم حصولهم على المازوت… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: جاهزون لمتابعة أي شكوى زيادة عدد منافذ البيع مرهون بتوفر أجهزة قارئ البطاقة الإلكترونية… مدير المخابز باللاذقية لـ«غلوبال»: تأهيل وتحديث عدد من خطوط الانتاج استنفار وجهوزية… عضو المكتب التنفيذي بدمشق لـ«غلوبال»: مراكز الإقامة جاهزة لاستقبال الوافدين من لبنان 564 عائلة سورية وصلت من لبنان إلى الرقة… مدير الشؤون الاجتماعية لـ«غلوبال»: تقديم مساعدات غذائية وعينية للوافدين 106 آلاف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: استنفار على مدار الساعة لتأمين جميع احتياجاتهم إعفاء المواطنين السوريين العائدين من لبنان من تصريف 100 دولار على الحدود رسمياً: منتخبنا الوطني يبلغ نهائيات كأس آسيا للشباب حرب وجودية بين محورين!؟ الرئيس الأسد يوجه رسالة للمقاومة الوطنية اللبنانية
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

حرب قرارات طاحنة تدور في رحى غرفة تجارة حماة

تضاربت القرارات الصادرة عن وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم في غرفة تجارة حماة وأعضائها خلال أيام قليلة.

ونشر الصحفي عيسى حمود” صوراً عن القرارات التي أصدرها سالم حيث لا تتجاوز الفترة الفاصلة بين القرارين أسبوعاً واحداً.

القرار الأول الذي صدر في 20 نيسان الجاري نص على تعيين سليمان الدريعي عضواً في مجلس إدارة غرفة تجارة حماة بدلاً من ضحى كركور حتى نهاية الدورة الحالية.

وفي 27 نيسان تغيّر رأي الوزير على نحو مفاجئ فأعاد تعيين كركور بدلاً من الدريعي، و ألحقه بقرار آخر تضمن شطب عضوية رئيس غرفة تجارة حماة، عبد اللطيف شاكر وأمين سر الغرفة مأمون خليف.

و قرر سالم تسمية الدريعي وملهم السقا الرديفين في الانتخابات، بدلاً من شاكر و خليف المنتخبَين.

وقال الصحفي حمود: كل هذه الضوضاء وكل هذا العجاج لابد أن شيئا ما يدور في رحى هذه الغرفة وان هناك معركة لا يصلنا منها سوى القرارات، نعم تعاني الغرفة من عدم تجانس القرار وعدم وحدة الصف وبحاجة الى ضخ دماء جديدة فيها، لكن من يقرأ سطور هذه القرارات جيدا يفهم ماذا يجري في خفايا الغرفة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *