خبر عاجل
معاناة قرية الحميدية بالقنيطرة من شح المياه ستنتهي قريباً… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: تزويد البئر بمضخة وطاقة شمسية السوري إميليانو عمور يساهم في تصدر فريقه لسلم ترتيب الدوري التشيلي جريمة مروعة في حفل زفاف بمدينة الميادين… مدير صحة دير الزور لـ«غلوبال»: مقتل خمسة وإصابة ستة آخرين مشروعٌ أمريكي بالذخيرة الحيّة ضدّ مدنيي اليمن ما وراء حملة إزالة بسطات الكتب تحت جسر الرئيس… مدير الدراسات بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: الحديث عن تحويله إلى منتديات ثقافية وتفاعلية سابق لأوانه إنارة عدد من شوارع دير الزور بالطاقة الشمسية… رئيس مجلس المدينة لـ«غلوبال»: تركيب 630 جهازاً في المحاور الرئيسية دانا مارديني: “إلى الآن لم يتم الاتفاق والتوقيع على أي عمل” غسان مسعود يطلق “ماستر كلاس فن التمثيل” حرب “إسرائيلية ” أم أمريكية؟ دورات سياحية متنوعة ومعارض للحرف التراثية… مديرة سياحة حماة لـ«غلوبال»: تنسيق مع عدة جهات لزيادة فرص تشغيل الشباب ومشاريعهم
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

حماية المستهلك: المخزون الموجود في المستودعات يكفي لأشهر و سيكون هناك استقرار بواقع الأسعار

تداولت وسائل التواصل الاجتماعي أخبار عن تحديد تسعيرة ليتر زيت القلي بـ13800ليرة.

معاون وزير التجارة سامر السوسي، أكد أن سعر زيت دوار الشمس ثابت وفقاً لنشرة الأسعار الأخيرة بـ 9500 ليرة لليتر الواحد، مشيراً إلى أن بعض المستوردين عن طريق إجازات الاستيراد وبيانات الجمركة يقدمون بيانات كلفة تتم دراستها في وزارة التجارة، ويحصلون على تسعيرة أعلى.

وأكد السوسي أن الوزارة تتابع التغيرات والتقلبات في الأسعار عبر دورياتها التي تتابع الأسواق وتجار الجملة والمحتكرين، ويتم ضرب جميع المستودعات التي تقوم بالاحتكار، معلقاً: “نتمنى من المواطنين تزويدنا بأي معلومة حول ارتفاع الأسعار”.

وأوضح السوسي أنه قبل بدء الأزمة الأوكرانية وحالياً قبل أن يحل شهر رمضان تم جرد جميع المستودعات في المحافظات، والمخزون الموجود فيها يكفي لأشهر وبالتالي سيكون هناك استقرار بواقع الأسعار، لافتاً إلى أن الارتفاع الحاصل في الأسواق هو مخالفات فقط.

وفيما يخص ارتفاع سعر مادة البرغل، ذكر السوسي في تصريحات إذاعية، أن حل الموضوع سيكون قريباً عن طريق طرح المادة قبل بدء شهر رمضان في صالات السورية للتجارة بأسعار منافسة، لافتاً إلى أن سعرها وفقاً لآخر نشرة هو 3300 ليرة لكيلو البرغل الواحد.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *