خبر عاجل
مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية.. منتخبنا السلوي يحل ضيفاً على البحرين خطط لإعادة التأهيل والصيانات… مديرة المواصلات الطرقية بحماة لـ«غلوبال»: تشمل طريق وادي العيون والطريق بين سنجار وريف إدلب هل يقتنع العالم أنها حرب عالمية؟ توقف إحدى صالات الضخ بالقامشلي عن العمل… مدير مياه بالحسكة لـ«غلوبال»: اتخذنا إجراءات إسعافية
تاريخ اليوم
اقتصاد | نيوز

حمّى التقنين تطال “مولدات الأمبير” في حلب

انتقلت حمّى التقنين الكهربائي في مدينة حلب من الكهرباء الحكومية إلى “مولدات الأمبير”، والتي اضطر مشغلوها لتخفيض عدد ساعات التشغيل اليومية إلى أدنى مستوى لها منذ سنوات، مع الاحتفاظ بالتسعيرة المرتفعة لـ “الأمبير” الواحد، ما ضاعف من معاناة الحلبيين مع مسألة الحصول على التغذية الكهربائية في منازلهم.

حملت الأيام الثلاثة الماضية معها انخفاضًا مفاجئًا لأبناء المدينة على صعيد التغذية الكهربائية بـ “الأمبيرات”، والتي بات عدد ساعات تشغيلها لا يتجاوز 6 ساعات في أفضل الأحوال، بعد أن كان الرقم يتراوح ما بين 10 إلى 12 ساعة من التشغيل.

أما أسباب الاحتفاظ بالتسعيرة المرتفعة، 5500 ليرة سورية لـ “الأمبير” الواحد أسبوعيًا، رغم قلة عدد ساعات التشغيل، بيّن أصحاب المولدات بأن السبب الرئيسي يتمحور حول اضطرارهم للجوء إلى شراء المازوت من السوق السوداء بأسعار مرتفعة تتراوح ما بين 2000 إلى 2500 ليرة سورية لليتر الواحد، منوهين بأن أسباب ارتفاع سعر المادة يرجع إلى عدم توفرها حتى في السوق السوداء للمدينة.

وللأسف “مولدات الأمبير”، الوسيلة الرئيسية لحصول أبناء مدينة حلب على التيار الكهربائي، في ظل التقنين الكبير للتغذية الكهربائية النظامية، الأمر الذي يدفع الحلبيين لقائه تكاليف مرتفعة تصل إلى 5500 ليرة سورية أسبوعياً لـ “أمبير” واحد، والذي لا يكفي سوى لتشغيل الإنارة بشكل محدود ضمن المنازل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *