خبر عاجل
استمرار لخطوات التمصرف والتحول الإلكتروني… مدير الدفع الإلكتروني في التجاري السوري لـ«غلوبال»: إضافة 21 كازية جديدة إلى منظومة الدفع الإلكتروني غلاء مستلزمات الإنتاج يرفع أسعار العسل… مدير زراعة السويداء لـ«غلوبال»: الإنتاج المتوقع أقل من السنوات الماضية إجراءات لتأمين عودة الأهالي وترميم الأسواق التراثية… مدير كهرباء حمص لـ«غلوبال»: توزيع المحولات الواردة فوراً وتركيب 2‐3 منها أسبوعياً الانتخابات ستكون إلكترونية… عضو غرفة تجارة دمشق لـ«غلوبال»: الأولوية تشكيل الأعضاء المناسبين وتجاوز الأخطاء السابقة حسام جنيد يعلّق على خبر حصوله على هدية من “رجل أعمال” عمل كوميدي يجمع سامية الجزائري ونور علي وأيمن عبد السلام في رمضان 2025 ما التصنيف الجديد لمنتخبنا الوطني الأول؟ ما دور هوكشتاين بتفجير أجهزة البيجر في لبنان؟ “العهد” يحاكي البيئة الشامية برؤية مختلفة يعرض في رمضان 2025 اللاعب إبراهيم هيسار ينضم لنادي زاخو العراقي
تاريخ اليوم
سياسة | نيوز

دمشق وموسكو تدرسان إعادة إعمار البنى التحتية في سورية وتسويات درعا مستمرة


عقد المؤتمر الصحفي السوري الروسي المشترك في دمشق اليوم للوقوف على الجهود المبذولة من قبل الجانبين لإعادة الحياة الطبيعية إلى المناطق المحررة من الإرهاب في سورية وإعادة اللاجئين والمهجرين والمعوقات التي تواجهها بسبب الحصار الاقتصادي الغربي المفروض على سورية.
واعتبر ممثل وزارة الدفاع مدير الإدارة السياسية اللــــواء حسن سليمان أن دعم بعض الأطراف الإقليمية والدولية للتنظيمات الإرهابية، يشكل العائق الأساس أمام الجهود السورية الروسية المشتركة، حيث إن تلك الأطراف لا تريد عودة الأمن والاستقرار إلى سورية، لأن ذلك يتعارض مع أجنداتها الاستعمارية وأطماعها في منطقتنا بأسرها.
وشدد اللواء سليمان على أنه سيتم ترسيخ الأمن والاستقرار وإحلال السلام في جميع المناطق، عبر مزيد من التسويات التي ستضمن عودة الكثيرين إلى حضن وطنهم، والمساهمة الفعالة في البناء والإعمار، وقطع الطريق على المحاولات الخارجية المشبوهة التي تستهدف زعزعة الأمن ونشر الفوضى وإطالة أمد الحرب في سورية.
بدوره كشف ممثل مركز المصالحة الروسي اللواء صيتنيك فياتشيسلاف بوريسوفيتش، أن المركز يعمل بالتعاون مع وزارة الإدارة المحلية والبيئة، على دراسة إعادة إعمار البنى التحتية في سورية، معتبراً أن هذا الأمر سيفسح المجال أمام عودة اللاجئين السوريين إلى مناطق إقامتهم.
وأشار ممثل مركز المصالحة الروسي، إلى عمليات التسوية المتواصلة في درعا، موضحا أنه تمت تسوية وضع أكثر من 2000 مواطن (بمن فيهم 100 فار)، لافتاً إلى أن القادة السابقين للمجموعات الإرهابية المسلحة، يعملون على ترهيب وتخويف السلطات المحلية والسكان، وهذا الأمر يؤدي إلى خفض الروح المعنوية لدى الأهالي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *