خبر عاجل
نادي الاتحاد أهلي حلب ينسحب من كأس السوبر لكرة السلة.. ويوضّح السبب تكثيف المنتجات التأمينية وتبسيط الإجراءات… مصدر في هيئة الإشراف على التأمين لـ«غلوبال»: تأمين أجهزة البصمة للأطباء المتعاقدين معنا بوتيرة متسارعة إنجاز أتمتة الإجراءات ضمن المرسوم 66… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: نعمل على إطلاق الدفع الإلكتروني لجميع الرسوم ضمن معاملاته أزمة مواصلات خانقة… مصدر بمحافظة القنيطرة لـ«غلوبال»: مشكلة فنية بجهاز التتبع وتمت مراسلة وزارة النقل لمعالجة الخلل طوابير من عشاق الوسوف بانتظار هذه اللحظة.. المايسترو ايلي العليا يبرر تصرف سلطان الطرب جورج وسوف أردوغان… عودة للغزل والأفعال غائبة سيناريو تسعير العنب يتكرر بلا حلول… فلاحو حمص لـ«غلوبال»: التأخر في التسعيرة وعدم إنصافها سينهي زراعة الكرمة انطلاق تصوير مسلسل “حبق” في مدينة الياسمين سوزان نجم الدين في رسالة دعم إلى لبنان: “نحنا معكن وقلبنا معكن”
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

رئيس اتحاد غرف الصناعة السورية لـ«غلوبال»: مستمرون بجمع المساعدات للمتضررين من الزلزال

خاص دمشق – زهير المحمد

ذكر رئيس اتحاد غرف الصناعة السوريةو رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها غزوان المصري في تصريح خاص لـ«غلوبال» بأن الاتحاد يشارك بتقديم يد العون والمساعدة بكل أشكالها المادية والعينية من أدوية وتجهيزات طبية وحرامات ومواد غذائية لجميع المواطنين المتضررين من الزلزال المدمر الذي ضرب عدة محافظات.

وأمل المصري من جميع الصناعيين سرعة الاستجابة وتقديم ما يلزم عبر غرف الصناعة السورية في المحافظات، كما يمكن أن يتم قبول التبرعات بحوالات لصالح المنكوبين داخل سورية بالليرات السورية وخارج سورية بالدولار عبر الحسابات المصرفية التي أعلن عنها الاتحاد.

وفي تصريح مماثل أشار عضو مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها طلال قلعه جي إلى أن الغرفة مستمرة بجمع التبرعات، سواء المالية أو السلل الغذائية أو الألبسة أو أي مساعدة من شأنها التخفيف من مصاب أهالينا الذين تضرروا من الزلزال المدمر الذي شهدته عدة محافظات.

ولفت قلعة جي إلى أنه وبالتعاون مع الفعاليات الاقتصادية والتجارية والأهلية في محافظة ريف دمشق، تم اليوم جمع تبرعات بلغت قيمتها 4 مليارات و481 مليون ليرة،إضافة إلى عشرات الأطنان من المواد الغذائية والحرامات والألبسة وغيرها من المواد التي ستشحن إلى المحافظات المتضررة من الزلزال.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *