خبر عاجل
انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة استمرار منح التسهيلات والمساعدات للأشقاء الوافدين عبر معابر حمص… وزير الإدارة المحلية لـ«غلوبال»: التنسيق مع الحكومة لحل عقبات دخولهم وأمتعتهم وسياراتهم سائقو سرافيس يرفعون تعرفة الركوب بذريعة عدم حصولهم على المازوت… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: جاهزون لمتابعة أي شكوى زيادة عدد منافذ البيع مرهون بتوفر أجهزة قارئ البطاقة الإلكترونية… مدير المخابز باللاذقية لـ«غلوبال»: تأهيل وتحديث عدد من خطوط الانتاج استنفار وجهوزية… عضو المكتب التنفيذي بدمشق لـ«غلوبال»: مراكز الإقامة جاهزة لاستقبال الوافدين من لبنان 564 عائلة سورية وصلت من لبنان إلى الرقة… مدير الشؤون الاجتماعية لـ«غلوبال»: تقديم مساعدات غذائية وعينية للوافدين 106 آلاف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: استنفار على مدار الساعة لتأمين جميع احتياجاتهم إعفاء المواطنين السوريين العائدين من لبنان من تصريف 100 دولار على الحدود رسمياً: منتخبنا الوطني يبلغ نهائيات كأس آسيا للشباب حرب وجودية بين محورين!؟
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

زملاء في المهنة يزورون شهادة وفاة وائل رمضان

كشف وائل رمضان عن تعرضه لحادثة مؤلمة من زملاء له بالوسط الفني، وذلك أثناء محاولته استعادة صفحته الرسمية الموثقة على موقع فيسبوك، بعد مرور مدة طويلة على عدم قدرته على استخدامها، حيث كان يدخل ليرى عبارة “وائل رمضان في قلوبنا”، كإشارة إلى أنه مُتوفى.

وأشار رمضان إلى أنه تفاجأ بأن زميل وزميلة في المهنة لم يسميهما، هما من زورا شهادة وفاته وقدمانها لإدارة فيسبوك من أجل استخدام صفحته.

ونشر وائل عبر “فيسبوك” صورة لشهادة الوفاة التي كانت مقدمة باسمه للإدارة، وأخرى لصورة الصفحة، وعلق قائلاً: “بعد فترة طويلة ومحاولات حثيثة لإعادة هذه الصفحة الموثقة، وبعد أكثر من سبعة أشهر تقريباً، وبعد فقدان الأمل تماماً بذلك، عادت الصفحة اليوم ومنذ ساعات قليلة فقط”.

وتابع رمضان: “وبالتواصل مع إدارة فيسبوك، تبين أنه قُدمت لهم شهادة وفاتي وموثقة رسمياً!، وكان شعوراً غريباً عليّ عندما قرأتها ! وكُنت أعيد قراءتها طوال تلك المدة بشكل لا إرادي، ولكن مقهوراً”.

وبكل حزن واستنكار أعلن رمضان أن ما زاد من قهره ليس قراءته لشهادة الوفاة فقط، بل معرفته بأسماء زملاء له قُدمت الشهادة من قبلهم، حيث علق: “للسادة الذين تعبوا معي في إعادة الصفحة أرسلوا لي التفاصيل، مرفقة بمعلومة أصعب من شهادة الوفاة نفسها، وهي أن تلك الشهادة مقدمة من زميل وزميلة لي في المهنة”.

وختم منشوره بالقول لهما: ” حقي عند الله، لا أصابكم بمكروه ولكن الدنيا دين ووفا كما يُقال ولا أخاف أولادكم عليكم بقراءة نعوتكم حتى من باب الشائعات أو إطلاق النكات”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *